تضامن تنهي دورة تدريب مدربين وطنية حول تعزيز حقوق اليافعات
جهينة نيوز - أنهت جمعية معهد تضامن النساء الأردني "تضامن"، وعبر تطبيق "زووم" الرقمي، دورة تدريب مدربين وطنية حول تعزيز حقوق اليافعات والشابات، في إطار الحملة الوطنية "جيل المساواة وجيل الابتكار والتغيير لإعمال حقوق النساء والفتيات لمستقبل متساوٍ".
وقالت تضامن، في بيان صادر عنها اليوم الأربعاء، إن الدورة استهدفت 35 مشاركا ومشاركة يمثلون منظمات مجتمع مدني، وجمعيات تنموية، وقيادات مجتمعية تنموية من جميع المحافظات، لزيادة نسبة مشاركة المرأة الأردنية في سوق العمل.
وركزت الدورة التي استمرت ثلاثة أيام على التوعية والتمكين بالمفاهيم الرئيسية للعنف المبني على النوع الاجتماعي، ومبادئ حقوق الإنسان وأهداف التنمية المستدامة 2030، من خلال عقد ست جلسات عمل تفاعلية حوارية.
وتستهدف الحملة الوطنية التي أطلقتها تضامن في يوم المرأة العالمي مطلع آذار الماضي اليافعات من سن (13-17) عاما، بتمويل من الحكومة الكندية ضمن مشروع التمكين الاقتصادي والتطوير الوظيفي للمرأة في الأردن (وي لييد)، وبالتعاون مع جمعية الخدمة الجامعية العالمية في كندا، والشركة الكندية للاستشارات الدولية.
وقالت الرئيسة التنفيذية لتضامن المحامية أسمى خضر، إن فكرة جيل المساواة طرحتها هيئة الأمم المتحدة للمرأة في آذار الماضي من أجل إعمال حقوق النساء والفتيات، التي تستجيب لاحتياجاتهنّ ومشاركتهنّ على قدم المساواة في الحياة السياسية وصنع القرار، وفي جميع مجالات الحياة.
وبيّنت ممثلة جمعية الخدمة الجامعية العالمية في كندا نيفين بطاينة أن مشروع (وي لييد) الذي يتشارك بتنفيذه إضافة الى تضامن عدد من المؤسسات الأردنية، يهدف إلى زيادة تمكّين المرأة وتعزيز مشاركتها الاقتصادية لتحقيق نمو اقتصادي مستدام في الأردن.
--(بترا)
وقالت تضامن، في بيان صادر عنها اليوم الأربعاء، إن الدورة استهدفت 35 مشاركا ومشاركة يمثلون منظمات مجتمع مدني، وجمعيات تنموية، وقيادات مجتمعية تنموية من جميع المحافظات، لزيادة نسبة مشاركة المرأة الأردنية في سوق العمل.
وركزت الدورة التي استمرت ثلاثة أيام على التوعية والتمكين بالمفاهيم الرئيسية للعنف المبني على النوع الاجتماعي، ومبادئ حقوق الإنسان وأهداف التنمية المستدامة 2030، من خلال عقد ست جلسات عمل تفاعلية حوارية.
وتستهدف الحملة الوطنية التي أطلقتها تضامن في يوم المرأة العالمي مطلع آذار الماضي اليافعات من سن (13-17) عاما، بتمويل من الحكومة الكندية ضمن مشروع التمكين الاقتصادي والتطوير الوظيفي للمرأة في الأردن (وي لييد)، وبالتعاون مع جمعية الخدمة الجامعية العالمية في كندا، والشركة الكندية للاستشارات الدولية.
وقالت الرئيسة التنفيذية لتضامن المحامية أسمى خضر، إن فكرة جيل المساواة طرحتها هيئة الأمم المتحدة للمرأة في آذار الماضي من أجل إعمال حقوق النساء والفتيات، التي تستجيب لاحتياجاتهنّ ومشاركتهنّ على قدم المساواة في الحياة السياسية وصنع القرار، وفي جميع مجالات الحياة.
وبيّنت ممثلة جمعية الخدمة الجامعية العالمية في كندا نيفين بطاينة أن مشروع (وي لييد) الذي يتشارك بتنفيذه إضافة الى تضامن عدد من المؤسسات الأردنية، يهدف إلى زيادة تمكّين المرأة وتعزيز مشاركتها الاقتصادية لتحقيق نمو اقتصادي مستدام في الأردن.
--(بترا)
تابعو جهينة نيوز على 
