النائب الخشاشنة يؤكد أهمية البحث عن سبل غير تقليدية لخدمة القطاع الصحي
جهينة -أكد رئيس لجنة الصحة والبيئة النيابية الدكتور عيسى الخشاشنة أهمية معالجة الاختلالات التي تشوب القطاع الصحي عبر البحث عن سبل غير تقليدية من شأنها توفير ادوات ناجعة تعود ايجابا على الخدمة الطبية المقدمة.
وقال الخشاشنة في تصريح صحفي اصدره اليوم الاثنين، ان قناعة اللجنة الصحة النيابية حيال تعزيز الخدمة الصحية المقدمة عبر القطاعين العام والخاص دفعها لتبني العديد من المبادرات الايجابية التي تساهم حال اعتمادها في تطوير مستوى الاداء والخدمة الطبية.
وأضاف أن كل المخرجات التي خلصت اليها اللجنة اوجدت لديها جملة من التوجهات اهمها التأكيد على استحداث اجراءات حكومية مرنة تراعي خلالها القطاع الصحي العام والعلاقة مع القطاع الخاص باعتباره شريكا اساسيا للنهوض بالقطاع الصحي.
ولفت الخشاشنة، الذي يرئس مجموعة اختصاص الخداج في جمعية أطباء الأطفال بنقابة الاطباء، إلى الدور الذي تؤديه النقابات الاردنية سيما الاطباء تجاه دعم المبادرات الايجابية التي تساهم في النهوض بالقطاع الصحي.
وتطرق إلى المؤتمر الدولي الأردني الثاني لطب الخداج وحديثي الولادة الذي تنظمه الجمعية، في الـ17 من الشهر الحالي، ما يدل على أهمية موضوع مواليد الخداج والتحديات التي تقبع امام مقدمي الخدمة لهم، مشيرا الى ان عدد المواليد الذين يحتاجون للخداج ازداد مع زيادة عمليات زراعة الانابيب، حيث ان نسبة عالية منهم يحتاجون للخداج وخاصة التوائم.
وأوضح أن نسبة 10 بالمئة من المواليد الجدد يحتاجون للعناية المركزة في وحدات الخداج عدا عن الأطفال الخدج، وان اطفال الخداج معرضون للعسرة التنفسية خاصة كلما قل وزن وعمر الطفل.
--(بترا)
وقال الخشاشنة في تصريح صحفي اصدره اليوم الاثنين، ان قناعة اللجنة الصحة النيابية حيال تعزيز الخدمة الصحية المقدمة عبر القطاعين العام والخاص دفعها لتبني العديد من المبادرات الايجابية التي تساهم حال اعتمادها في تطوير مستوى الاداء والخدمة الطبية.
وأضاف أن كل المخرجات التي خلصت اليها اللجنة اوجدت لديها جملة من التوجهات اهمها التأكيد على استحداث اجراءات حكومية مرنة تراعي خلالها القطاع الصحي العام والعلاقة مع القطاع الخاص باعتباره شريكا اساسيا للنهوض بالقطاع الصحي.
ولفت الخشاشنة، الذي يرئس مجموعة اختصاص الخداج في جمعية أطباء الأطفال بنقابة الاطباء، إلى الدور الذي تؤديه النقابات الاردنية سيما الاطباء تجاه دعم المبادرات الايجابية التي تساهم في النهوض بالقطاع الصحي.
وتطرق إلى المؤتمر الدولي الأردني الثاني لطب الخداج وحديثي الولادة الذي تنظمه الجمعية، في الـ17 من الشهر الحالي، ما يدل على أهمية موضوع مواليد الخداج والتحديات التي تقبع امام مقدمي الخدمة لهم، مشيرا الى ان عدد المواليد الذين يحتاجون للخداج ازداد مع زيادة عمليات زراعة الانابيب، حيث ان نسبة عالية منهم يحتاجون للخداج وخاصة التوائم.
وأوضح أن نسبة 10 بالمئة من المواليد الجدد يحتاجون للعناية المركزة في وحدات الخداج عدا عن الأطفال الخدج، وان اطفال الخداج معرضون للعسرة التنفسية خاصة كلما قل وزن وعمر الطفل.
--(بترا)