مجلس التعليم العالي والجامعات الرسميه والخاصه
جهينة نيوز -اقترح على مجلس التعليم العالي ومجالس الامناء خاصة للجامعات الرسميه ان قاموا بعمل تحقق عن أسباب ونتائج قرار مجلس التعليم العالي بإغلاق ١١٤ تخصص في الدبلوم و٧٤ تخصص في البكالوريوس
واعلان القرارات التي اصدرتها كل اداره جامعيه رسميه في البعثات واعدادها كل بعثه والاسم الرباعي لأي مبعوث واثارها الماليه وهل كل بعثه كامله ام بعثات جزئيه لطلبه يدرسون في جامعات اجنبيه وعربيه من اول ٥٠٠ جامعه على مقياس كيو أس او شنغهاي وهذه المقاييس الأكثر صعوبه واعلان القرارات الاداريه في الجامعات الرسميه أيضا واثارها الماليه واعلان ذلك بالاسماء الرباعيه ومديونية كل جامعه رسميه واسبابها ومدى قيام كل جامعه باخذ القروض من اي بنك وسبب القروض والفوائد التي تدفعها كل جامعه شهريا للبنوك ومدى تطور الخدمات في الجامعات ومدى تراجع او تقدم الإقبال على الدراسه في كل جامعه وكل كليه من الطلبه الأردنيين والعرب والأجانب وفي الصوره الأخرى عن جامعات خاصه
ويلاحظ بأن الإقبال من الطلبه الأردنيين والعرب يقبلون على الدراسه في الجامعات الخاصه وظهر جليا مع الفصل الأول للعام الجامعي ٢٠٢٣/٢٠٢٤ وتم القبول ما لا يقل فيها عن أربعين ألف طالبا وطالبه وهناك جامعات خاصه تم القبول فيها بما لا يقل عن ٣٥٠٠ طالبا وطالبه وبعضها ٢٥٠٠ طالبا وطالبه وبعضها ٢٠٠٠ طالبا وطالبه وهناك تغيير مجتمعي في التوجه للدراسه في الجامعات الخاصه التي وصل نسبة التشغيل في بعضها إلى نسبة لا تقل عن ٨٥ % والتي اعلنتها نفسها والمواطن يبحث لابنه او ابنته عن نسب التشغيل وأصبح لا بهمه جامعه خاصه ام عامه خاصة مع التوجه للتعيين أيضا في أجهزة الدوله بناء على اعلان وتنافس وبعد تغيير دور واسم ديوان الخدمه المدنيه إلى هيئة الخدمه العامه ونظرا لان جامعات خاصه أدخلت التخصصات في البكالوريوس والماجستير مثلا وتخصصات الطب والصيدله والتمريض والتحاليل الطبيه والحقوق والاداره والمحاسبه والزراعه والعلاج الطبيعي والمختبرات والأشعة والتخصصات التربويه ورسوم للساعه منافسا والتقسيط المريح اي ان الجامعات الخاصه تطور اكاديميا واداريا ومتابعه يوميه ومراقبه من المالكين والمساهمين واساطيل النقل وتحقق الأرباح وتدفع الضرائب وتساهم في المسؤؤليه الاجتماعيه وتدخل بعض الجامعات الخاصه وترى الخدمات متطوره من نظافه ومطاعم وحمامات ومتابعه لها ومصاعد واستراحات وضبط وسيطره دون عنف جامعي اي تطبق معايير التصنيفات العالميه وبعضها فاز من اول الف جامعه على مقياس كيوأس والأخرى تنافس وقد تتقدم هذا العام ولدينا جامعات كالجامعه الاردنيه أصبحت من اول ٥٠٠ جامعه على مقياس كيو أس والان هناك تطوير جذري في الجامعه الاردنيه في القاعات والخدمات وتطويراكاديمي جذري وجامعة العلوم والتكنولوجيا التي فازت هي وجامعة عمان الاهليه من اول الف جامعه على مقياس كيو أس فالتنافس كبير ونسبة التشغيل لها دور كبير في التصنيفات العالميه الأولى كمقياس كيو أس وشنغهاي
اعتقد كما اتابع واسمع بأن المقياس الأول يجب ان يكون لاختيار اي إدارة جامعيه بدءا من رئيس الجامعه هو القدره على التطوير الجذري اداريا وماليا واكاديميا خلال ستة أشهر وفي حد أقصى خلال عام والتقييم ضروري كل ستة أشهر لأي اداره جامعيه خلال ستة أشهر او ثلاثة أشهر وفي حد أقصى عام فماذا انجزت اي اداره جامعيه هي على الواقع منذ أن تسلمت ولا تعتمد على انجازات سابقه لادارات سابقه اي ان الاداره الجامعيه الناجحه تبني وتزيد في الانجازات ولا تضيع وقتها في أمور جانبيه ومدى قدرة اي اداره جامعيه على التقاعل مع المجتمعات المحليه والتطوير الجذري واي اداره جامعيه ناجحه تنشر سيرتها الذاتيه و تظهر من اول ثلاثة أشهر بمدى قدرتها على الضبط والسيطره والمتابعه والانجازات والعمل بكفاءه وانجاز على الواقع ماليا واداريا واستقطاب الطلبه والتفاعل مع المجتمع وخدمته دون أن يتحكم المجتمع في الجامعه او الكليه
واعني في الاداره الجامعيه الرئيس ونوابه والعمداء ونوابهم ومساعديهم ورؤساء الأقسام الاكاديميه والاداريه والمدراء
وفي رأيي بأنه ان الأوان لاعتماد الكفاءه والقدره على الانجاز عند اختيار اي اداره جامعيه في اي جامعه وطنيه عامه وخاصه والتقييم الدوري لها كل ثلاثة أشهر او ستة أشهر او عام فالعالم يتقدم جدا بسرعه والان هناك اعتراف في الدراسه في جامعات عن طريق الاون لاين وهناك إقبال عليها خاصة في الدراسات الإنسانيه ومن جامعات عالميه فالتحديات كبيره أمام الجامعات الوطنيه العامه والخاصه وليس امامها الا ان تكون الادارات الجامعيه فيها منجزه وكفاءه عاليه جدا وتخضع للتقييم الدوري كل ثلاثة أشهر او ستة أشهر او عام واستقطاب كل كفاءه منجزه أردنيه بغض النظر عن الحب او الرأي الشخصي والمهم الكفاءه والإنجاز كما في العالم الذي تقدم ويتقدم بسرعه مذهله جدا وأمام كل ذلك فالانجازات في جامعاتنا وكلياتنا العامه والخاصه كبيره وكثيره ومتنوعه ونعتز بها جميعا ودائما التطلع ضمن النقد البناء الذي همه وهدفه مزيدا من الانجازات والنجاحات في الجامعات و كل الوطن أيضا
للحديث بقيه
حمى الله الأردن وطنا وشعبا وجيشا وأجهزة امنيه بقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين
مصطفى محمد عيروط