الناعقون من الخارج
جهينة نيوز - رأيي الدائم بأن الناعقين من الخارج على اوطانهم لا يتمتعون باي مصداقيه وتأثير لأنهم يخاطبون مجتمعات وطنيه واعيه متعلمه مثقفه في العالم
وقد اخذت المجتمعات الوطنيه التي يتم مخاطبتها من الناعقين في الخارج عبر قنوات التواصل الاجتماعي والتي حولوها إلى قنوات تطاول اجتماعي " العبره" مما حدث فيما يسمى الربيع العربي وأخذت العبره مما يسمى معارضه خارجيه لاوطانهم الذين كانوا يخاطبون الاخرين عبر اعلام موجه ويستغلون سلبيا قنوات التواصل الاجتماعي في نشر الأكاذيب والفتن والاشاعات
والذي يحب وطنه ولا يعمل لأي جهه يبدي رأيه من داخل وطنه بكل شجاعه وجرأه ووطنيه ومواجهه عبر الإعلام وقنوات التواصل الاجتماعي مع أي مسؤؤل تنفيذي بنقد بناء مسؤؤل وللمصلحة العامه
وطلبت من الذكاء الصناعي تعريفا (الناعقون في الخارج)واعطاني
"" أعتقد أن هذه العبارة تشير إلى الأشخاص الذين ينتقدون أو ينتقدون سلوك أو قرارات الآخرين من الخارج، دون أن يكونوا جزءًا من الوضع أو المشكلة المعنية. وتستخدم هذه العبارة عادة في السياقات الاجتماعية أو السياسية لوصف الأفراد أو المجموعات الذين ينتقدون أو ينتقدون سلوك الآخرين بشكل متكرر، ولا يبدو أن لديهم حلول أو اقتراحات فعلية للمشكلات التي ينتقدونها.
وبشكل عام، يمكن استخدام هذه العبارة لوصف الأشخاص الذين يحاولون التدخل في قضايا ليس لهم بها أي علاقة، ويحاولون التأثير في القرارات والممارسات دون أن يكون لهم أي سلطة أو تأثير في القضية المعنية""".
مصطفى محمد عيروط