مصطفى عيروط يكتب.. التحديث الإداري.
رأيي يتعزز التحديث الإداري عندما يعاد النظر بعد التقييم المهني الموضوعي للانجاز والعمل بكفاءه في كل تعيينات اي مسؤؤل قد تم تعيينه بالواسطة والمحسوبيه وتدخلات متنفذين لمصالحهم واقاربهم ومناطقهم فقط وبالبراشوت ولم ينجز خلال مده على الواقع وفي أي مسؤؤل لم و لا ينجز على الواقع وقد يكون أمضى وقته في ارضاءات وشعبويات وتصفية حسابات و ويتعزز التحديث الاداري في إجراء تقييم موضوعي مهني كل شهر أو ستة أشهر او ثلاثة أشهر وفي حده الأعلى بعد عام وعدم المجامله من المقيمين لاسباب ضغوط وواسطات وتدخلات متنفذين وان ينشر على موقع اليكتروني ما انجزه هو هو شخصيا. ((((ماذا انجزت انت شخصيا هو من يحدد التقييم للبقاء او التغيير )) وان يسمح لأي معني بالرأي والرأي الاخر وحمايته من الانتقام الوظيفي وان يقضى على ظاهرة التحريض والتخريب الوظيفي وتصفية الحسابات أينما وجدت في مكان عام او خاص او مشترك او شعبي وبكل من يقوم بها مهما كان عمله وموقعه والتي تتم باساليب مباشرة او غير مباشرة او قد تكون عبر اعلام وتصرفات بعض في قنوات التواصل الاجتماعي وظاهرة التحريض والتخريب الوظيفي لتصفية الحسابات والتحريض بشكل عام ظاهره غريبه ومرفوضه اخلاقيا واداريا وقانونيا والتحديث الإداري يتعزز بعدم تدخلات متنفذين قد تكون لمصالح متنفذين او لاقارب او مناطق او لمصالح شخصيه وان يستمع أصحاب القرار حول مختلف الاراء من الميدان ومن داخل الميدان و من داخل المؤسسات العامه او الخاصه او المشتركه وممن يتحدثون للمصلحة العامه والتحديث الإداري يتعزز بإجراء هندسه اداريه اي هندرة اداريه فعلا قائمه على الكفاءه والإنجاز والعداله والتفاعل المجتمعي المؤثر ونشر السيرة الذاتيه والمؤهلات والخبرات ونشرها بالوثائق منذ المدرسه وخطة العمل خلال شهر أو عام او ستة أشهر فالمكان للانجاز والعمل وليس مزرعه خاصه لاحد والتحديث الإداري يتعزز بالعمل على تغييرات اداريه جذريه قائمه على الكفاءه والإنجاز ليس للمسؤول الأول وانما لكافة المسؤؤلين بعد التقييم الموضوعي والمهني داخل المؤسسات العامه او الخاصه او المشتركه وان تقوم لجان التقييم بدورها والمجالس بدورها الوطني دون مجامله او تحيز لاحد
حمى الله الوطن والشعب والجيش والاجهزة الأمنيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين