التقييم الدوري كل ستة اشهر والتغيير. في العالم
من يقرأ ويتابع قصص نجاح في العالم في مختلف القطاعات العامه او الخاصه او المشترك والندوات والكتب والمجلات وعالم الانترنت عن النجاحات في العالم يلاحظ اي مكان تنفيذي في اي مؤسسه في القطاعين العام والخاص والمشترك فوق الارض في اي مكان في العالم قد تصل إدارته بدون كفاءه وبغفله من الزمن او تنفذ اجندات لمصالح لا تحب نجاح اي منافس او لتبقى ضعيفه و تصبح تدار بعقلية تصفية الحسابات والشلليه والارضاءات والشعبويات والمناطقيه والقال والقيل وعدم الانجاز والمصالح الشخصيه وبوجهين وممارسة الكذب والتحريض وضرب الاخرين بواسطة اخرين والافتراءات والفتن والغدر اي بعقلية التفكير السلبي فهذه تقود إلى تدمير المكان في اي مكان في العالم اي مؤسسه في القطاعين العام والخاص والمشترك ولذلك يتم اللجوء إلى التقييم الدوري كل ستة أشهر حتى يتم التغيير الإداري الفوري لانقاذها و حتى لا يتم تخريب وتدمير اي مؤسسه في القطاعين العام والخاص في اي مكان في العالم يريد التطوير والتقدم والنجاح ولذلك نجحت مؤسسات وشركات في القطاعين العام والخاص والمشترك في العالم واصبحت قصص نجاح وإنجاز ومن يقرأ ويتابع قصص نجاح ويسمع عن مؤسسات عالميه يجد انها اتبعت التقييم الموضوعي المهني الدوري كل ستة أشهر القائم على الانجاز والكفاءه ولا غير ذلك والتغيير الذي ينقذ اي مؤسسه فشلت اداريا حتى تتحول إلى قصة نجاح وإنجاز ويزداد تقدم المكان والاوطان
أد مصطفى محمد عيروط