أد مصطفى محمد عيروط يكتب:-الناخبون يوم الثلاثاء يصنعون التغيير الجذري
جهينة نيوز -بشكل مباشر وواضح ما زال كل المتنافسين من الاردنيين واهدافهم الخدمه لرئاسة البلديات وأعضاء المجالس البلديه وأعضاء مجلس أمانة عمان ومجالس المحافظات(اللامركزيه) فإن يوم (الثلاثاء ٢٢ آذار )يوما حاسما (للاصرار على التغيير ) وفي رأيي (التغيير في اختيار الكفاءه والمنجز للجدد )(والتغيير في رأيي بتحديد اجابه عن الاسئله (لمن يعيد الترشح في تحديد ماذا انجز ؟وهل هناك شبهات فساد موثقه ام لا ؟وهل المعاد ترشحه كان يخدم للجميع ام لمنطقه أو لمجموعات أو لمصالح؟
والذي يحدد اختيار التغيير هو الناخب وصندوق الاقتراع ؟
فإن أراد الناخب التغيير فعليه أن يغير لا ان لا يذهب ثم تبدأ الصالونات والاشاعات بالحديث والنقد؟ ما زال الجميع اردنيون فالتنافس بين الاردنيين والذي يحدد هو الناخب وفي رأيي بأن الناخبين في كل مناطق المملكه يعرفون من يريدون ولكن ارجو ان اذكرهم بأننا بحاجة إلى
اولا )بلديات تنمويه تعتمد على نفسها وتجذب الاستثمار دون مصالح مع أحد أو لاحد وتساهم في التشغيل وتساهم في حلول للبطاله التي هي أخطر ما نواجه
ثانيا)بلديات تنمويه تتطور فيها الخدمات من تعبيد الطرق والنظافه والترتيب في الأسواق والاضاءه وتأخذ الضرائب وان يشعر الناس بشوارع دون مطبات ودون حفر ودون تأثير على وسائل النقل
ثالثا)بلديات تنمويه تتنافس في إقامة المشاريع وتسويق المشاريع والسياحه وحرب بلا هواده بالقانون والحزم الاداري على كل من يعيق مستثمر
رابعا)بلديات تنمويه تجذب التاجر والصانع ويكونوا معها للتطوير ولذلك فالقطاع الصناعي والتجاري عليه الذهاب بقوه إلى جانب الجميع إلى الانتخابات واختيار من يحقق مصالحها ومصالح الناس للتطوير والتحديث
خامسا )بلديات تنمويه تلفظ اي شخص استغل أو يستغل موقعه بشبهات فساد وبلديات الكل يعمل فيها ويداوم وضبط وسيطره وايجاد البصمه لضبط الدوام والعمل وربطها في وزارة الشؤؤن البلديه اي بلديات خلايا عمل وإنهاء دور معقبي المعاملات
سادسا)بلديات تنمويه تعيد فتح اي تراخيص عليها علامات استفهام وبلديات تتعاون مع كل من يعمل للمصلحه العامه للتطوير والتحديث لمصلحة الجميع
سابعا)بلديات تنمويه تعزز الثقافه الوطنيه وتقبل النقد البناء والكل يعمل للجميع وبلديات تنشر الحدائق ومشاريع الاسكان وبلديات تنمويه اجتماعيه تدعم المنجز والكفاءه وتحارب كل من يستغل موقعه لمصالح شخصيه وبلديات يعمل الكل بوضوح وفوق الطاوله
بلدياتنا جميله وفيها قصص نجاح وانجازات
والتغيير فرصة نحو مستقبل مشرق وجديد في البناء،والإنجاز في مسيرة البناء والانجاز بقيادة جلالة سيدنا قائد مسيرة البناء والانجاز للوطن قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
فالعمل والإنجاز فماذا أنجزت وما ستنجز؟خلال أشهر ؟
أد مصطفى محمد عيروط
تابعو جهينة نيوز على 
