banner
أخبار محلية
banner

فاعليات شعبية ورسمية تحتفل بعيد الجلوس الملكي والاعياد الوطنية

{clean_title}
جهينة نيوز -
 أكدت فاعليات شعبية ورسمية، أن الأردن وبفضل قيادته الهاشمية الحكيمة ووعي شعبه العظيم سيبقى واحة أمن واستقرار والقادر على تجاوز جميع التحديات والمضي في مسيرة البذل والعطاء الوطنية نحو معارج الرقي والحداثة.
وأكدت الفاعليات، اهمية الاحتفال بعيد الجلوس الملكي والأعياد الوطنية الغالية والتي نستذكر فيها إنجازات جلالة الملك، في جميع المجالات، حيث حقق الأردن إنجازات وتطورات كثيرة، هي محط فخر وإعتزاز لجميع الأردنيين، بالرغم من الظروف وتداعيات المرحلة التي يمر بها الأردن والعالم.
وأعربت كتلة الشعب النيابية عن أصدق عبارات التهنئة والتبريك الى جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الامين سمو الامير الحسين بن عبد الله الثاني والشعب الاردني، بمناسبة عيد الجلوس الملكي الثاني والعشرين ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى.
واستذكرت الكتلة، في بيان على لسان رئيسها النائب المهندس فراس السواعير، البطولات والتضحيات الجسام التي قدمها الجيش العربي المصطفوي الذي شكل ركناً اساسياً من اركان الدولة مسطراً أروع المنجزات في صفحات التاريخ الحديث.
ورفع ملتقى البرلمانيات الأردنيات، أصدق معاني التهنئة والتبريك الى جلالة الملك وولي عهده سمو الامير الحسين بن عبدالله الثاني والشعب الاردني، بمناسبة عيد الجلوس الملكي الثاني والعشرين، ويوم الجيش، وذكرى الثورة العربية الكبرى.
وجدد الملتقى، في بيان اليوم، عهد الوفاء والإخلاص للقيادة الهاشمية، ليبقى الأردن عزيزاً قوياً مقداماً قادراً على دحض جميع المؤامرات وماضياً في مسيرة الريادة والانجاز.
واشارت رئيسة الملتقى النائبة ميادة شريم، الى ان هذه المناسبات تشكل محطات مضيئة في تاريخ الأردن الحديث، لتستمر في عهد جلالة الملك مسيرة بناء الدولة المدنية الحديثة وتعزيز منجزاتها وإعلاء صروح الوطن وصون مقدراته.
وعبرت الفعاليات الشعبية لقبائل بئر السبع عن اعتزازها بالقيادة الهاشمية التي جعلت من الأردن واحة أمن وأمان وأنموذجا يحتذى بين دول العالم. جاء ذلك خلال الاجتماع الذي دعى اليه شخصيات نيابية وعشائرية واكاديمية بهدف تأكيد الالتفاف حول جلالة الملك واحتفاء بالعيد الثاني والعشرين للجلوس الملكي، والذي اقيم في ديوان قبيلة الجراوين بحضور النائب خير ابو صعيليك والعين اكريم العوضات والنائب سليمان أبو يحيى والنائب روعة الغرابلي وعدد من النواب السابقين وجمع من شيوخ ومخاتير ووجهاء وقيادات اكاديمية وشعبية.
وقال النائب خير أبو صعيليك، أن الأردن استطاع بقيادة جلالة الملك تعزيز مكانته بين دول العالم وحقق تقدما كبيرا في مجالات الحياة المختلفة، مشيرا الى ترسيخ مبادئ الديمقراطية والتعددية السياسية، مشيرا الى ان الاردن قطع شوطا كبيرا في مسيرة الاصلاح الشامل .
بدوره شدد المحامي نضال اكريم العوضات على مناعة الأردن التي لن تزعزع صمودها محاولات الفاشلين في تعكير صفو الأمن والأمان في بلد بناه الهاشميون ومعهم كل الشرفاء من الأردنيين وحرصوا دوما على الالتفاف حول قيادتهم الهاشمية والدفاع عن وطنهم.
في حين دعا النائب سليمان أبو يحيى إلى الإصلاح الشامل ومحاربة الفساد وتعميق مفهوم سيادة القانون للحفاظ على وحدتنا ومكتسباتنا الوطنية و تغليب لغة الحوار. و أكد متحدثون في المهرجان، أن أمن الأردن ووحدته وقيادته الهاشمية ثابت لا يمكن تجاوزه وأن قبائل وعشائر بئر السبع كسائر العشائر الأردنية تقف صفا واحدا خلف قيادة جلالته باعتباره رمزا للوحدة الوطنية والعنوان لأمن واستقرار الأردن.
واكدت فاعليات شعبية ورسمية، في لواء الأغوار الجنوبية، أن عيد جلوس جلالة الملك على العرش، مناسبة غالية على قلوب الأردنيين، وتملأ النفوس بالإنجازات التي جسدها الأردنيون، بقيادة جلالته من خلال معاني الإنتماء، والصبر والتعاون والتكافل على الدوام.
وقال رئيس مركز صحي غور الصافي، الدكتور على المشاعلة، إن التاسع من حزيران من كل عام، هو يوم لكل الأردنيين، ونتطلع فيه لمواصلة مسيرة العمل والريادة والإنجاز وتحقيق المستقبل المشرق وبكافة المجالات. وقال مدير مستشفى غورالصافي الأسبق، الدكتور عواد الخليفات، إن الأردن بالرغم من الظروف الإستثنائية الصعبة، التي يمر بها الأردن، جراء جائحة كورونا، فقد خطى خطوات متقدمة، في التطور والإصلاح الصحي، من خلال سعي جلالته، جاهدا لتأمين اللقاحات والعلاجات اللازمة، للحفاظ على صحة المواطن، وسلامته ويتابع بنفسه أولا بأول الوضع في الأردن من خلال مركز الازمات .
وأشار رئيس جمعية غور المزرعة، إبراهيم الهويمل، الى أن جلالة الملك، يعمل جاهدا للحفاظ على مصالح الأردن، السياسية والإقتصادية، وتوفير المناخ المناسب للإصلاح الشامل، والتنمية المستدامة، ودعم الإقتصاد الوطني من خلال الترويج للإستثمار .
بدروها، قالت رئيسة جمعية سيدات غور حديثة، زينة الدغيمات، إن الاحتفال بالأعياد الوطنية الغالية على قلوبنا، مناسبة طيبة لنستذكر إنجازات جلالة الملك، في جميع المجالات، حيث حقق الأردن إنجازات وتطورات كثيرة، هي محط الفخر والإعتزاز لجميع الأردنيين، بالرغم من الظروف التي يمر بها الأردن والعالم.
وقالت رئيسة جمعية أم الهشيم الخيرية، نهاية الرثوم، إن عيد الإستقلال، يعتبر نقطة تحول في المسيرة الأردنية، فقد تم تجاوز التحديات، التي واجهت الأردن، من خلال الإصرار على العمل والبقاء، ليكون الأردن الدولة العصرية والانموضج، حيث أن الأردن إستقر على قواعد وأسس راسخه في الإصلاح والعدالة والمساواة. من جهته، قال ضابط ارتباط هيئة شباب كلنا الاردن في الاغوارالجنوبية، خالد الخطباء، أن قضايا الشباب الأردني، من أولويات جلالته، ليكون لهم دور فاعل، ومشاركة إيجابية في صنع القرار، والتفكير بحلول إبداعية، لتصبح الأفكار مشروعات على أرض الواقع، وتكون قصص نجاح، تحفز الشباب على المزيد من العمل والإنجاز. كما، واستذكر أبناء الأغوار الجنوبية، بهذه المناسبات الوطنية الغالية بطولات الجيش العربي، على ثرى فلسطين والقدس، ويوم الكرامه، التي سطر فيها الجيش العربي، أروع البطولات والتضحيات دفاعاً عن ثرى الأردن الطهور.
--(بترا)
تابعو جهينة نيوز على google news