الصحة النيابية تتفقد مستشفى الأمير فيصل بالرصيفة
جهينة نيوز -تفقد رئيس وأعضاء لجنة الصحة والبيئة النيابية، اليوم الثلاثاء، مستشفى الأمير فيصل ومركزي صحي المشيرفة والعامرية في لواء الرصيفة.
وقال مدير مستشفى الأمير فيصل، الدكتور نشأت فرح، خلال لقائه رئيس وأعضاء اللجنة النيابية، إن المستشفى يخدم حوالي مليون مواطن هم سكان لواء الرصيفة يضاف لهم عدد كبير من سكان بعض أحياء مدينة الزرقاء القريبين من المستشفى خاصة بعد افتتاح مستشفى الزرقاء الحكومي الجديد.
وأضاف أننا نعمل بشكل متواصل لتقديم أفضل خدمة صحية للمواطن ولكننا نصطدم دائما بمشكلة عدم توفر الكوادر الصحية من أطباء طوارىء واختصاص وممرضين وفنيين بشكل كافٍ، عدا عن النقص الذي سيحدث بسبب طلب الوزارة انفكاك خمسة أطباء من كادر الطوارىء للالتحاق ببرنامج الإقامة، الامر الذي سيعمق المشكلة ويزيد الضغط على الكادر العامل الآن.
بدوره، أشار مدير مديرية صحة الزرقاء الدكتور خليل الرواحنة، إلى قلة عدد أسرّة غسيل الكلى وعدم وجود كوادر كافية تغطي معظم الاختصاصات الطبية كان من أسبابها عدد الإحالات الكبيرة على التقاعد مؤخراً دون أن يكون لها بدائل، إضافة إلى تجميد عملية التعيينات الأخيرة بسبب جائحة كورونا.
وقال إن هناك أفكاراً وفرصاً كبيرة لتطوير القطاع الصحي وتحسين الخدمة في اللواء ومنها موضوع افتتاح مكتب للتأمين الصحي في مركز صحي الأمير طلال حيث أن الموقع جاهز وبقي فقط تعيين الكوادر والربط الإلكتروني مع المركز للتخفيف على المواطن من مراجعة المديرية في الزرقاء، إضافة إلى تحويل مستشفى الرازي القديم ليكون متخصصاً بغسيل الكلى مع زيادة عدد الأسرة من خلال استئجاره أو شرائه لصالح وزارة الصحة.
وقال رئيس اللجنة النائب محمد العتايقة، إن الزيارة تهدف للاطلاع على الواقع الحالي للمستشفى، مثمناً الجهود الكبيرة التي بذلت خلال جائحة كورونا الأمر الذي خفف من الضغط على المستشفيات الأخرى.
وأكد العتايقة أن اللجنة تتبنى جميع مطالب المستشفى من توفير الكوادر بجميع الاختصاصات، وحل أي مشكلة لعدم توفر الأدوية وزيادة عدد الأسرة وتحسين ظروف العاملين في المستشفى.
واستعرض كل من النواب منصور الدعجة وقصي الدميسي وحياة المسيمي مطالب المواطنين في الزرقاء وخاصة لواء الرصيفة من ضرورة توفير الكادر الطبي الكافي في جميع المستشفيات والمراكز الصحية وإمكانية دمج المراكز الأولية التي لم تعد تخدم المواطن بشكل مناسب وتحويلها إلى مراكز شاملة متكاملة.
وزار الفريق النيابي كل من مركز صحي المشيرفة الشامل ومركز صحي العامرية الشامل، واطلع على احتياجات المراكز ومطالب المراجعين فيها.
وقال مدير مستشفى الأمير فيصل، الدكتور نشأت فرح، خلال لقائه رئيس وأعضاء اللجنة النيابية، إن المستشفى يخدم حوالي مليون مواطن هم سكان لواء الرصيفة يضاف لهم عدد كبير من سكان بعض أحياء مدينة الزرقاء القريبين من المستشفى خاصة بعد افتتاح مستشفى الزرقاء الحكومي الجديد.
وأضاف أننا نعمل بشكل متواصل لتقديم أفضل خدمة صحية للمواطن ولكننا نصطدم دائما بمشكلة عدم توفر الكوادر الصحية من أطباء طوارىء واختصاص وممرضين وفنيين بشكل كافٍ، عدا عن النقص الذي سيحدث بسبب طلب الوزارة انفكاك خمسة أطباء من كادر الطوارىء للالتحاق ببرنامج الإقامة، الامر الذي سيعمق المشكلة ويزيد الضغط على الكادر العامل الآن.
بدوره، أشار مدير مديرية صحة الزرقاء الدكتور خليل الرواحنة، إلى قلة عدد أسرّة غسيل الكلى وعدم وجود كوادر كافية تغطي معظم الاختصاصات الطبية كان من أسبابها عدد الإحالات الكبيرة على التقاعد مؤخراً دون أن يكون لها بدائل، إضافة إلى تجميد عملية التعيينات الأخيرة بسبب جائحة كورونا.
وقال إن هناك أفكاراً وفرصاً كبيرة لتطوير القطاع الصحي وتحسين الخدمة في اللواء ومنها موضوع افتتاح مكتب للتأمين الصحي في مركز صحي الأمير طلال حيث أن الموقع جاهز وبقي فقط تعيين الكوادر والربط الإلكتروني مع المركز للتخفيف على المواطن من مراجعة المديرية في الزرقاء، إضافة إلى تحويل مستشفى الرازي القديم ليكون متخصصاً بغسيل الكلى مع زيادة عدد الأسرة من خلال استئجاره أو شرائه لصالح وزارة الصحة.
وقال رئيس اللجنة النائب محمد العتايقة، إن الزيارة تهدف للاطلاع على الواقع الحالي للمستشفى، مثمناً الجهود الكبيرة التي بذلت خلال جائحة كورونا الأمر الذي خفف من الضغط على المستشفيات الأخرى.
وأكد العتايقة أن اللجنة تتبنى جميع مطالب المستشفى من توفير الكوادر بجميع الاختصاصات، وحل أي مشكلة لعدم توفر الأدوية وزيادة عدد الأسرة وتحسين ظروف العاملين في المستشفى.
واستعرض كل من النواب منصور الدعجة وقصي الدميسي وحياة المسيمي مطالب المواطنين في الزرقاء وخاصة لواء الرصيفة من ضرورة توفير الكادر الطبي الكافي في جميع المستشفيات والمراكز الصحية وإمكانية دمج المراكز الأولية التي لم تعد تخدم المواطن بشكل مناسب وتحويلها إلى مراكز شاملة متكاملة.
وزار الفريق النيابي كل من مركز صحي المشيرفة الشامل ومركز صحي العامرية الشامل، واطلع على احتياجات المراكز ومطالب المراجعين فيها.