جلسة حوارية حول التوعية بحقوق المرأة
جهينة نيوز -نظمت مؤسسة إبداع لتنمية وتمكين المجتمعات، اليوم الأربعاء، جلسة حوارية حول التوعية بحقوق المرأة، وتعريف المجتمع المدني بآليات حمايتها.
وقالت وزير النقل الأسبق لينا شبيب إن خوض المرأة للعمل العام جانب هام بحضور المرأة الأردنية التي طالما توفّر لها الكثير من الإمكانيات، وساهم في ازالة العقبات لجعلها في مراكز صناعة القرار، وأن مبدأ العنف ضد المرأة وإن كانت حالات فردية، لكنها يمكن أن تمارس ضدها من المرأة والرجل في آن واحد، وليس بالضرورة أن تكون من الرجل ضدها أو العكس، وبطبيعة الحال تبقى مسألة ردة الفعل تتم من قبل المرأة نفسها في قبلت بذلك أو رفضته.
وقالت النائب الأسبق الدكتورة أدب السعود في حديثها عن تجربتها في العمل النيابي، والصعوبات التي واجهتها، والتي كان أبرزها غياب المرأة عن اللجان النيابية.
واعتبرت الصحفية نيفين عبد الهادي أن العنف أو التنمّر يمكن أن يطال المرأة من المرأة وليس من الرجل، بالتالي لا يوجد "مسطرة" لموضوع العنف، ويجب أن ينظر له بصيغة شاملة، وعدم وضعه في زاوية واحدة.
ولفتت رئيس مجلس إدارة مؤسسة إبداع نهاد البطاينة إلى أن المرأة لها دور كبير في بناء المجتمع وتنميته ويجب لأن تلقى الدعم الكامل دوما لغايات أداء دورها الأساسي في التنمية، لافتة إلى تجربتها في العام العام.
واعتبرت الإعلامية سهى كراجه في مقدمتها للحوار أن العنف حالة لا تقتصر على النساء، فهي حالات موجودة في المجتمع لكنها ليست على النساء فقط، معتبرة أن هناك ضرورة لوجود حاضنات للمرأة من قبل مؤسسات المجتمع المدني للتعامل مع كافة قضايا، سيما وأننا على مشارف إجراء انتخابات نيابية قادمة.
--(بترا)
وقالت وزير النقل الأسبق لينا شبيب إن خوض المرأة للعمل العام جانب هام بحضور المرأة الأردنية التي طالما توفّر لها الكثير من الإمكانيات، وساهم في ازالة العقبات لجعلها في مراكز صناعة القرار، وأن مبدأ العنف ضد المرأة وإن كانت حالات فردية، لكنها يمكن أن تمارس ضدها من المرأة والرجل في آن واحد، وليس بالضرورة أن تكون من الرجل ضدها أو العكس، وبطبيعة الحال تبقى مسألة ردة الفعل تتم من قبل المرأة نفسها في قبلت بذلك أو رفضته.
وقالت النائب الأسبق الدكتورة أدب السعود في حديثها عن تجربتها في العمل النيابي، والصعوبات التي واجهتها، والتي كان أبرزها غياب المرأة عن اللجان النيابية.
واعتبرت الصحفية نيفين عبد الهادي أن العنف أو التنمّر يمكن أن يطال المرأة من المرأة وليس من الرجل، بالتالي لا يوجد "مسطرة" لموضوع العنف، ويجب أن ينظر له بصيغة شاملة، وعدم وضعه في زاوية واحدة.
ولفتت رئيس مجلس إدارة مؤسسة إبداع نهاد البطاينة إلى أن المرأة لها دور كبير في بناء المجتمع وتنميته ويجب لأن تلقى الدعم الكامل دوما لغايات أداء دورها الأساسي في التنمية، لافتة إلى تجربتها في العام العام.
واعتبرت الإعلامية سهى كراجه في مقدمتها للحوار أن العنف حالة لا تقتصر على النساء، فهي حالات موجودة في المجتمع لكنها ليست على النساء فقط، معتبرة أن هناك ضرورة لوجود حاضنات للمرأة من قبل مؤسسات المجتمع المدني للتعامل مع كافة قضايا، سيما وأننا على مشارف إجراء انتخابات نيابية قادمة.
--(بترا)