الأردن يشارك بالدورة الرابعة لملتقى التعاون الصيني العربي
جهينة نيوز
بدأت في مدينة هانغتشون الصينية اليوم الخميس فعاليات الدورة الرابعة لملتقى التعاون الصيني العربي في مجال الإذاعة والتلفزيون بحضور وفد إعلامي أردني، وعدد كبير من المسؤولين العرب والصينيين.
وأكد مدير الإذاعة الأردنية مهند الصَّفدي خلال الملتقى أهمية هذه الملتقيات خاصة إذا تعلق الأمر بوسيلة إعلامية ترفيهية بالغة التأثير بشقيها التلفزيوني والاذاعي، مشيرا الى دور الدراما في بناء مفاهيم ووجدان الأفراد والمجتمعات.
ولفت إلى أن من السُّهولة بمكان انتاج المقاطع المصورة والبرامج والتي أصبحت في متناول الجميع نظرًا للتطور التكنولوجي والذي يشهده العالم، حيث تحول المواطن العادي من متلق للرسالة الإعلامية إلى منتج لها نظرًا للتطور التكنولوجي، وتمكن الأشخاص العاديين من إنتاج ما يشاء من الفيديوهات من خلال هاتفه النقال أو حاسوبه الشخصي المحمول ونشرها عبر منصات التواصل الاجتماعي بلا حسيب أو رقيب وبسرعة كبيرة وفائقة وغالبا ما تكون هذه الفيديوهات والبرامج غير مسؤولة وتحمل في طياتها رسائل سلبية في أغلب أوقاتها وتصل إلى الأعمار كافة.
وقال عضو المكتب السِّياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي هوانغ كون إنَّ الصَّداقة العربية الصينية دخلت مرحلة جديدة سيكون هذا المنتدى مدخلا جديدا وقويا لتعزيزها، مشيرا الى أن حكومة الصين تعطي اهتمامًا كبيرًا للعلاقات العربية الصينية وتعزيز التعاون الحالي والمستقبلي.
وبين أنَّ 10 آلاف طبيب صيني يعملون في المناطق والأرياف العربية بالإضافة إلى عدد كبير من العمال الصينيين الذين يعملون في الدول العربية، لافتا الى أن الصين "لن تنسى وقفات الدول العربية معها خاصة عندما تعرضت لزلزال كبير".
واعتبر رئيس المصلحة الوطنية الصينية للإذاعة والتلفزيون نيا تشن شي، ان هذه صفحة جديدة يتم فتحها في مجال التعاون الصيني العربي في مجال الإذاعة والتلفزيون.
وأكد مدير الإذاعة الأردنية مهند الصَّفدي خلال الملتقى أهمية هذه الملتقيات خاصة إذا تعلق الأمر بوسيلة إعلامية ترفيهية بالغة التأثير بشقيها التلفزيوني والاذاعي، مشيرا الى دور الدراما في بناء مفاهيم ووجدان الأفراد والمجتمعات.
ولفت إلى أن من السُّهولة بمكان انتاج المقاطع المصورة والبرامج والتي أصبحت في متناول الجميع نظرًا للتطور التكنولوجي والذي يشهده العالم، حيث تحول المواطن العادي من متلق للرسالة الإعلامية إلى منتج لها نظرًا للتطور التكنولوجي، وتمكن الأشخاص العاديين من إنتاج ما يشاء من الفيديوهات من خلال هاتفه النقال أو حاسوبه الشخصي المحمول ونشرها عبر منصات التواصل الاجتماعي بلا حسيب أو رقيب وبسرعة كبيرة وفائقة وغالبا ما تكون هذه الفيديوهات والبرامج غير مسؤولة وتحمل في طياتها رسائل سلبية في أغلب أوقاتها وتصل إلى الأعمار كافة.
وقال عضو المكتب السِّياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي هوانغ كون إنَّ الصَّداقة العربية الصينية دخلت مرحلة جديدة سيكون هذا المنتدى مدخلا جديدا وقويا لتعزيزها، مشيرا الى أن حكومة الصين تعطي اهتمامًا كبيرًا للعلاقات العربية الصينية وتعزيز التعاون الحالي والمستقبلي.
وبين أنَّ 10 آلاف طبيب صيني يعملون في المناطق والأرياف العربية بالإضافة إلى عدد كبير من العمال الصينيين الذين يعملون في الدول العربية، لافتا الى أن الصين "لن تنسى وقفات الدول العربية معها خاصة عندما تعرضت لزلزال كبير".
واعتبر رئيس المصلحة الوطنية الصينية للإذاعة والتلفزيون نيا تشن شي، ان هذه صفحة جديدة يتم فتحها في مجال التعاون الصيني العربي في مجال الإذاعة والتلفزيون.