العمل الحزبي والاحزاب
الاحزاب مهمه ويجب أن تنجح وكل مواطن يجب ان يحرص على نجاحها فخطة التحديث السياسي هى نهج عمل سياسي نعتز بها ولكن. بعض الاحزاب قد تنتهي و قد تحدث فيها انشقاقات وانسحابات اذا لم تتخلص بعضها ان وجد فيها تصرفات فرديه مثل
-فحزب الرجل الواحد ينتهي حتما
-حزب العائله ينتهي
-تسلل المال السياسي إلى اي حزب ينهيه ويشوه صورته وسمعته
-الشلليه والمحسوبيه والواسطه وارضاءات وشعبويات ومناطقيه افه أينما وجدت في اي تدمر
- اعتبار الحزب من البعض جسرا للوصول وانتهازيه
-محاربة الاخرين الناجحين المؤهلين والخبرات واقصائهم
- الصراعات الداخليه تنهيه
-اعتبار بقية الأعضاء تابعين فقط ووقت الحاجه والانتخابات
والذي يقوي اي حزب
-الرأي والرأي الاخر والوضوح
-العمل البرامجي الوطني للمصلحة العامه
-النقد البناء
-انتخابات داخليه لأي موقع والسيرة الذاتيه
-الاعتماد على مؤهلين وخبراء ولديهم ثقة الاخرين بهم
-تصرفات وقرارات ذاتيه والمعتمده على المصلحه العامه ومع الوطن والنظام وامن الوطن واستقراره ونمائه
-التقييم الدائم الذاتي لاي حزب واتخاذ قرارات بعد التقييم
نتمنى النجاح لكل الاحزاب وهذه ملاحظات اسمعها من الميدان فالشعب مثقف ومتعلم ويعرف الجميع فكلما كان القيادي في اي حزب مقبولا من الناس ينجح الحزب ويترسخ وفي جامعاتنا الوطنيه العامه والخاصه والكليات الجامعيه العامه والخاصه فيها حوالي ٤٧٠ الف شاب وشابه وأكثر من ٢٠ الف عضو هيئة تدريس واداري
وأعتقد بأن هذه القوة في الجامعات يتعزز فيها ومن خلالها الانتماء للوطن والولاء المطلق للاردن والقيادة الهاشميه التاريخيه من خلال تعليم وجاهي فعال في كافة المواد وخاصة التربيه الوطنيه والعلوم العسكريه والثقافة الاسلاميه والقانون وكافة المواد في العلوم التربويه واحزاب تكون مهمتها أيضا تعزيز الولاء والانتماء للاردن والقياده الهاشميه وابراز قصص النجاح والانجازات وتعزيز النقد البناء والابتعاد عن جلد الذات
حمى الله الأردن والقياده الهاشميه والشعب والجيش والاجهزة الأمنيه
أد مصطفى محمد عيروط