"طلبات" الأردن تختتم الربع الأول من 2023 بالمزيد من المساهمات والتأثيرات المجتمعية الإيجابية
واصلت شركة "طلبات" الأردن، المنصة التكنولوجية الرائدة في المنطقة، نشاطاتها الموجهة لرد الجميل للمجتمع، من خلال تنفيذها لمجموعة من المبادرات في الربع الأول من العام الجاري 2023، والتي دعمت عبرها عدداً من القضايا المجتمعية الهامة التي تحرص على خدمتها بالاستفادة من إمكانات منصتها التكنولوجية، والتي تركز عليها ضمن استراتيجيتها للمسؤولية المؤسسية المجتمعية لإحداث الأثر الإيجابي المستدام.
وكانت "طلبات" الأردن قد انخرطت في إحياء اليوم العالمي للسرطان في إطار دعمها للقطاع الصحي ومؤسساته، مسلطة الضوء على أهمية تبني نمط حياة صحي بممارسة النشاط البدني للوقاية من مرض السرطان والحد من مخاطره، بتكاتف جهودها مع مركز الحسين للسرطان والتعاون سويةً لاستضافة جلسة تمارين رياضية لموظفي الشركة وفي مقرها تحت إشراف نخبة من المدربين الرياضيين لدى نادي "هايف" للياقة البدنية .
وامتداداً لدورها الرامي للارتقاء بالمجتمع المحلي، والذي حرصت على تأديته منذ انطلاقتها عبر توظيف منصتها للمشاركة في التغييرات المنشودة ضمن مختلف القطاعات والفئات، بما فيها التعليم، دعمت "طلبات" الأردن مؤسسة إيليا نُقُل في اليوم العالمي للتعليم، من خلال تحفيز عملائها على التبرع لصالح المؤسسة لدعم تعليم المزيد من الشباب وتمكينهم وتعزيز قدرة قطاع التعليم، وعبر الإشعارات الفورية وإشعارات التطبيق والرسائل النصية القصيرة ومنشوراتها على منصات التواصل الاجتماعي.
وإضافة إلى التزامها تجاه شركائها وشبكة مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني التي تساندها، قدمت الشركة الدعم من خلال تسهيل التبرع لمن هم بأمس الحاجة إليه بما زادت قيمته على 40 ألف دينار، فضلاً عن تأمين أكثر من 15 ألف وجبة للمحتاجين خلال شهر رمضان الفضيل وعيد الفطر.
ومع مبادراتها ونشاطاتها المدفوعة بهدف نبيل لتعزيز أثر عملياتها الإيجابي على المجتمع، والمنبثقة من إيمانها بأهمية خدمته ورد الجميل له بدعم القضايا ومعالجة التحديات التي يشهدها، يما يجسد رؤيتها وقيمها ومبادئها، فقد عملت "طلبات" الأردن كقوة دافعة للفوارق في حياة الناس وصناعة الغد الأفضل، متمكنة من مساندة الفئات الأقل حظاً، وفتح الآفاق وخلق الفرص الجديدة للشباب، مع إتاحة الفرصة أمام عملائها للتبرع لصالح قطاعات محورية كالتعليم والرعاية الصحية عبر التطبيق.
هذا وتخطط "طلبات" الأردن لمواصلة جهودها الداعمة للمجتمع وتعميق دورها وأثرها الذي تفخر به، من خلال تنفيذ المزيد من مبادرات ونشاطات المسؤولية المؤسسية المجتمعية التي تشكل جزءاً أساسياً من عملياتها.