التعليم الوجاهي كاملا أصبح ضروره

التعليم الوجاهي كاملا أصبح ضروره 
اقترح على أجهزة الدوله ورئيس واعضاء مجلس التعليم العالي اتخاذ قرار وطني سريع ودقيق وان تلتزم به الجامعات الوطنيه العامه والخاصه ويراقب تنفيذها في عودة التعليم الوجاهي في الجامعات كاملا دون استثناء لما لذلك من آثار تعليميه واجتماعيه واقتصاديه  ايجابيه والزام الجامعات الوطنيه من عامه وخاصة ان يشمل  العوده للتعليم الوجاهي بالذات   مواد 
التربيه الوطنيه
العلوم العسكريه 
الثقافه الاسلاميه 
المواطنه الايجابيه
القانون والاعلام والمجتمع 
اللغه العربيه 
حيث أن هذه المواد كمواد اجباريه واختياريه لها دور فعال في تعزيز وترسيخ الانتماء والولاء  للوطن وقيادتنا الهاشميه التاريخيه وتعزز الإيجابيات والتوعيه والتوجيه والإرشاد في تعزيز الاعتدال والوسطيه وخطر الفكر المتطرف وتعزيز النقد البناء،والبعد عن جلد الذات  ومساهمة هذه المواد في التوعيه لتحصين الجبهه الداخليه  والتوعيه في انجازات الدوله  في مختلف الميادين التنمويه  حيث أن تدريس هذه المواد عن بعد لا يعزز الأهداف المرجوه منها في رأيي  واقترح ان تعود للتعليم الوجاهي نظرا لاهميتها في توعية الشباب في مواجهة التحديات وتوعيتهم بما يفيدهم  واقترح ان لا تزيد الشعبه عن أربعين طالبا وطالبه   والمعروف بأنه في التعليم عن بعد يمكن أن يصل عدد الطلبه إلى ضعفي الأربعين او ثلاثة أضعاف  وهذا في رأيي  يؤثر على تحقيق الأهداف من هذه المواد الهامه جدا  التي تنجح في رأيي في تحقيق الأهداف من خلال التعليم الوجاهي والتدريس الفعال والادارات الناجحه الفعاله المنجزه على الواقع واقترح عودة التعليم الوجاهي وخاصة لهذه المواد و في رأيي بأن المبرر لبقاء تدريسها  عن بعد قد انتهى   
للحديث بقيه عن التعليم الوجاهي وعن بعد في التعليم العالي 
حمى الله الوطن والشعب وجيشنا العربي المصطفوي واجهزتنا الأمنيه وان يديم الامن والاستقرار والنماء   بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين 
أد مصطفى محمد عيروط