حميد الشاعري: والدتي مصرية وخرجت من ليبيا بسبب قرار حرق الآلات الموسيقية
حل الفنان الليبي حميد الشاعري، ضيفا على الإعلامية منى الشاذلي، في برنامج معكم، عبر شاشة قناةcbc، متحدثا عن بدايات مشواره الفني وعلاقته بالعديد من الفنانين منهم عمرو دياب ومحمد منير.
وقال حميد الشاعري، إنه ترك ليبيا في نهاية فترة السبعينيات بسبب قرار حرق الآلات الموسيقية لاعتبارها آلات غربية، ومن ثم اتجه لدراسة الطيران في لندن، واستكمل دراسته في مصر.
وأشار حميد الشاعري إلى أن والدته مصرية الجنسية بينما والده ليبي، كما حصل على الجنسية المصرية منذ عام 2006، قائلا: مصر أعطتني كثيرا، وعايش فيها بقالي 19 سنة.
أما عن علاقته بالفنان عمرو دياب، تابع حميد الشاعري: "وزعت معه 8 ألبومات غنائية منها أغنية عودوني، وشوقنا ومتخافيش ونور العين، وبدأت علاقتنا في الأردن، حينها طرح ألبوم خالصين، وأنا كنت أعكف على تحضير أغنية جديدة مع الفنان علاء عبد الخالق".
أحيا حميد الشاعري حفلا مؤخرا في خيمة مراكش في هايد بارك بالقاهرة الجديدة، مع كل من الفنان إيهاب توفيق وهشام عباس، وسط حضور جماهيري كبير، وخصصوا نسبة من أرباح الحفل لصالح مستشفى مجدي يعقوب الجديدة لمرضى القلب، موجهين رسالة شكر للدكتور مجدي يعقوب على مجهوده مع مرضى القلب من الأطفال، طالبين من الجمهور دعم المستشفى.