التدريس الإضافي في الجامعات الوطنيه
التدريس الإضافي في الجامعات الوطنيه
اقدم الاقتراحات التاليه من اجل مصلحة الوطن ومصلحه عامه بحكم معرفتي وخبرتي وقد اكون مخطئا فاعتذر وان اصبت وواجبي من اجل مصلحة وطني فهنا نعيش وهنا نموت ولا مصلحه خاصه لنا في الدنيا
اقترح ان تقوم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي باتخاذ قرار وطني ينقذ آلاف المؤهلين والذين يعانون من البطاله وذلك في إلغاء التدريس الإضافي للمعينين في الجامعات الوطنيه العامه والخاصه لأنهم في الأساس عينوا براتب وعقد وليس لأخذ إضافي وفي حالة اتخاذ مثل هذا القرار الوطني وتطبيقه او ان يقدم رؤساء واعضاء مجالس الامناء و رؤساء الجامعات الوطنيه من عامه وخاصه على اتخاذ قرارات وطنيه كل في جامعته ما زال الحديث عن الاستقلاليه للجامعات في قرار يطبق اعتبارا من الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي ٢٠٢٢/٢٠٢٣ بالغاء التدريس الإضافي للمعينين في الجامعات وتعيينات من حملة الماجستير والدكتوراه في مختلف التخصصات ومن خريجي الجامعات الاردنيه اولا ومن خريجي جامعات معترف بها ومعروفه ويتميزون بالكفاءه والإنجاز والخبره ومؤهلين وفي حالة اتخاذ القرار رأيي
اولا)سيجعل الأقسام الاكاديميه وعمادات الكليات تقوم بعمل برامج وجداول دراسيه للجميع دون تنافس من اجل التدريس الإضافي للمعينين
ثانيا )سينهي وجود تقسيم المواد إلى شعب من اجل التدريس الإضافي
ثالثا)سينهي وجود الاستعانه بطلبه من اجل الضغوط لفتح شعب من اجل التدريس الإضافي
رابعا)يساهم القرار بايجاد فرص لالاف من الخريجين وهذا ما تسعى له الدوله
خامسا)سينهي الضغوط والواسطات والارضاءات والمناطقيه والجهويه وقوائم لدى متنفذين والو متنفذين لتعيينات فقط لاقاربهم ومناطقهم
سادسا )سينهي القرار ما يسمى محاضرين غير متفرغين
سابعا) سيكون اثره ايجابيا على الجامعات الوطنيه ويزيد من التنافس
ثامنا)سيكون اثره ايجابيا على موازنة الدوله ورفدها في خصومات الضريبه
تاسعا)سيكون اثره ايجابيا في تحريك الاقتصاد
عاشرا)ستظهر قدرة اي اداره جامعيه على استقطاب الطلبه والحلول والترشيد في كل مصروفاتها وأعمالها وقراراتها لتوفير الرواتب وقدرتها على التفاعل مع المجتمعات والقطاع الخاص وقدرتها على صرف كل وقتها للعمل والانجازات
حادي عشر)قد يتأثر الكثير من أعضاء هيئة تدريس ولكنهم في نفس الوقت يعرفون العقد مع أي جامعه ولا يعارضون قرارات وطنيه تؤدي إلى التشغيل وبناء بيوت وتعزيز بيوت وتعزيز الجامعات الوطنيه
ثاني عشر)سيجعل من كل عضو هيئة تدريس يفكر اكثر في البحث العلمي والتدريس الفعال وخدمة المجتمع بدلا من جل تفكيره في التدريس الإضافي واعتماد كتاب كالمدارس ويجعل التنافس شديدا من اجل الطلبه وتحويل الجامعات إلى مؤسسات بحثيه اكثر وان يتحول الطالب الجامعي إلى باحث فيما يطلب منه من واجبات وفي رأيي بأن ذلك سيخفف كثيرا من القضايا داخل الجامعات
أد مصطفى محمد عيروط