العودات: الأردن دولة لها موقف وستتعرض لتهديدات وضغوطات
أكد رئيس مجلس النواب عبدالمنعم العودات أن الأردن كلما واجه التحديات يخرج منها أقوى واصلب.
وقال العودات خلال استضافته في برنامج "ستون دقيقة" عبر التلفزيون الأردني والذي تقدمه الزميلة عبير الزبن، إن الأردن اليوم دولة لها موقف وبالتأكيد ستتعرض لتهديدات وضغوطات ومخاطر، والجميع مدعو الى خلق حالة من التضامن والكافل والتشارك لتقوية مناعة الدولة في وجه هذه التحديات والضغوطات حتى نستطيع الخروج منها.
وأضاف أن كورونا فرضت علينا واقع جديد، والدلالت والمعاني التي تستخلص من افتتاح جلالة الملك عبدالله الثاني دورة مجلس النواب، هي اعتزاز جلالة الملك بمؤسسة البرلمان وتثمينا لها في عيونه وعيون كافة الأردنيين.
إضافة الى حرصه على سير عمل المؤسسات الدستورية وانتظامه والسير فيه لان ذلك جزء من قوة الدولة الأردنية.
وقال العودات، "اليوم جميعنا في مركب واحد لا نملك ترف الوقت وامامنا الكثير من التحديات الجسام في ظل جائحة كورونا التي لم تنتهي اثارها بعد، ومنها معدلات البطالة".
وأضاف أن قانون الموازنة الذي سينظر فيه مجلس النواب، من أصعب الموازنات التي مرت على المملكة.
وبين أن القطاع الزراعي هو العمود الأساس الذي يمكن البناء عليه، واستقطابه عدد كبير من فرص العمل.
وعن استعادة الثقة أكد العودات أن المجلس اليوم امام اختبار حقيقي وهو لديه الرغبة بمراجعة كافة اساليب عمل المؤسسة ورسم صورة جديدة لها، وبتمثيلها للأردنيين.
واشار الى أن المجلس ليس لديه أي خيار اخر سوى النهوض لتمثيل الأردنيين حق تمثيل، مؤكدا أن البوصلة الوحيدة التي تجمع الجميع هي مصلحة الوطن العليا.
وأوضح العودات أنه ومن خلال تواصله مع النواب الجدد الذين وصلوا لأول مرة، لديهم كفاءات وخبرات قد تحقق نقلة نوعية في المجلس.
أكد رئيس مجلس النواب عبدالمنعم العودات أن الأردن كلما واجه التحديات يخرج منها أقوى واصلب.
وقال العودات خلال استضافته في برنامج "ستون دقيقة" عبر التلفزيون الأردني والذي تقدمه الزميلة عبير الزبن، إن الأردن اليوم دولة لها موقف وبالتأكيد ستتعرض لتهديدات وضغوطات ومخاطر، والجميع مدعو الى خلق حالة من التضامن والكافل والتشارك لتقوية مناعة الدولة في وجه هذه التحديات والضغوطات حتى نستطيع الخروج منها.
وأضاف أن كورونا فرضت علينا واقع جديد، والدلالت والمعاني التي تستخلص من افتتاح جلالة الملك عبدالله الثاني دورة مجلس النواب، هي اعتزاز جلالة الملك بمؤسسة البرلمان وتثمينا لها في عيونه وعيون كافة الأردنيين.
إضافة الى حرصه على سير عمل المؤسسات الدستورية وانتظامه والسير فيه لان ذلك جزء من قوة الدولة الأردنية.
وقال العودات، "اليوم جميعنا في مركب واحد لا نملك ترف الوقت وامامنا الكثير من التحديات الجسام في ظل جائحة كورونا التي لم تنتهي اثارها بعد، ومنها معدلات البطالة".
وأضاف أن قانون الموازنة الذي سينظر فيه مجلس النواب، من أصعب الموازنات التي مرت على المملكة.
وبين أن القطاع الزراعي هو العمود الأساس الذي يمكن البناء عليه، واستقطابه عدد كبير من فرص العمل.
وعن استعادة الثقة أكد العودات أن المجلس اليوم امام اختبار حقيقي وهو لديه الرغبة بمراجعة كافة اساليب عمل المؤسسة ورسم صورة جديدة لها، وبتمثيلها للأردنيين.
واشار الى أن المجلس ليس لديه أي خيار اخر سوى النهوض لتمثيل الأردنيين حق تمثيل، مؤكدا أن البوصلة الوحيدة التي تجمع الجميع هي مصلحة الوطن العليا.
وأوضح العودات أنه ومن خلال تواصله مع النواب الجدد الذين وصلوا لأول مرة، لديهم كفاءات وخبرات قد تحقق نقلة نوعية في المجلس.