هل ستتحول الشواطئ إلى بؤرة لتفشي «كورونا»؟
جهينة نيوز - مع ارتفاع درجات الحرارة في أوروبا، خرج الآلاف إلى الشواطئ، من أجل الاستمتاع بالمياه، هرباً من حرارة الشمس، لكن تجاهلوا فيروس «كورونا» المستجد، الذي أودى بحياة أكثر من 340 ألف على الأقل، وإصابة أكثر من 5.3 ملايين شخص حول العالم، منذ ظهوره في الصين أواخر ديسمبر الماضي.
وبعد مرور أسابيع عديدة على الإغلاق، الذي فرضه فيروس «كورونا» المستجد، يتطلع الأوروبيون إلى الاستمرار في الخروج نحو الشواطئ، خاصة بعد تخفيف إجراءات الحجر الصحي في بعض البلدان.
وخلال الأسبوع الماضي، كشف الاتحاد الأوروبي، النقاب عن خطة لمنح الناس فرصة الحصول على قسط من الراحة والاسترخاء والهواء النقي، والتي تضمنت توصيات لفتح الحدود الداخلية، واستئناف خطوط السكك الحديدية، وفتح الطرق البرية والجوية والبحرية، وإعادة تنشيط قطاع الضيافة، لتعزيز السياحة، وفقاً لما ذكرته شبكة «سي إن إن».
برشلونة.
وتدفق السياح والسكان المحليون إلى الشواطئ، فيما تحاول السلطات التعامل معهم وتوعيتهم لمواجهة فيروس «كورونا» المستجد، خاصة أن الشواطئ أصبحت مكتظة بالسكان.
ويوم الأربعاء الماضي، بعد أيام فقط من تخفيف القيود المفروضة على الإغلاق في فرنسا، خرج المئات إلى الشواطئ، لكن إقليم بريتاني شمال غرب موربيهان، أغلق خمسة شواطئ، بعد ملاحظة «سلوك غير مقبول»، وفشل في الامتثال لإجراءات التباعد الجسدي.
كما أغلقت السلطات في إقليم زيلاند الهولندي الساحلي، يوم الأربعاء، الطرق مؤقتاً إلى المدينة، في نهاية كل أسبوع، حتى الأول من يونيو، بسبب تحسن الطقس، وتوقع انتهاك إجراءات الطوارئ.
أما في برشلونة، حذر المسؤولون، الإسبان بضرورة الالتزام بالمواعيد الزمنية عند زيارة الشاطئ، وفي المملكة المتحدة، أصدرت مجالس المدن والبلدات الساحلية، مناشدات للجماهير، للبقاء بعيداً عن الشواطئ.
وبعد مرور أسابيع عديدة على الإغلاق، الذي فرضه فيروس «كورونا» المستجد، يتطلع الأوروبيون إلى الاستمرار في الخروج نحو الشواطئ، خاصة بعد تخفيف إجراءات الحجر الصحي في بعض البلدان.
وخلال الأسبوع الماضي، كشف الاتحاد الأوروبي، النقاب عن خطة لمنح الناس فرصة الحصول على قسط من الراحة والاسترخاء والهواء النقي، والتي تضمنت توصيات لفتح الحدود الداخلية، واستئناف خطوط السكك الحديدية، وفتح الطرق البرية والجوية والبحرية، وإعادة تنشيط قطاع الضيافة، لتعزيز السياحة، وفقاً لما ذكرته شبكة «سي إن إن».
برشلونة.
وتدفق السياح والسكان المحليون إلى الشواطئ، فيما تحاول السلطات التعامل معهم وتوعيتهم لمواجهة فيروس «كورونا» المستجد، خاصة أن الشواطئ أصبحت مكتظة بالسكان.
ويوم الأربعاء الماضي، بعد أيام فقط من تخفيف القيود المفروضة على الإغلاق في فرنسا، خرج المئات إلى الشواطئ، لكن إقليم بريتاني شمال غرب موربيهان، أغلق خمسة شواطئ، بعد ملاحظة «سلوك غير مقبول»، وفشل في الامتثال لإجراءات التباعد الجسدي.
كما أغلقت السلطات في إقليم زيلاند الهولندي الساحلي، يوم الأربعاء، الطرق مؤقتاً إلى المدينة، في نهاية كل أسبوع، حتى الأول من يونيو، بسبب تحسن الطقس، وتوقع انتهاك إجراءات الطوارئ.
أما في برشلونة، حذر المسؤولون، الإسبان بضرورة الالتزام بالمواعيد الزمنية عند زيارة الشاطئ، وفي المملكة المتحدة، أصدرت مجالس المدن والبلدات الساحلية، مناشدات للجماهير، للبقاء بعيداً عن الشواطئ.