جامعة الأميرة سمية تجني ثمار منتج طوّره طلبتها
جهينة نيوز -حصدت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا باكورة ثمار اتفاقية التعاون المبرمة مع شركة الدائرة الخضراء لتطوير البرمجيات، منتصف العام الماضي، بحصولها على نسبة ثابتة ودائمة من إيرادات منتج طوّره فريق من طلبتها، حال طرحته الشركة في الأسواق.
وتأتي النتائج تتويجاً لفكرة دمج التطبيق العملي بالدراسة الأكاديمية من خلال فريق عمل على تطوير برمجيات للشركة في مجال الأمن السيبراني، وضم الطالبات؛ نور شبيب، ولين بسطامي، وأسيل أبو السلقان، بإشراف الدكتور فراس غانم من كلية الملك الحسين لعلوم الحوسبة.
وأشار نائب رئيس الجامعة لشؤون البحث العلمي والتطوير الدكتور غيث الربضي إلى أهمية التعاون مع الشركة على وجه الخصوص، والصناعة بشكل عام، مثمناً النتائج التي تمثل خطوة مهمة في طريق تمكين الجامعات من تطبيق أبحاثهم على مشاكل صناعية ومجتمعية مهمة.
وقال الربضي إن الإنجاز المشترك للجامعة والشركة يعدُّ أنموذجاً يحتذى به من قبل الجامعات والشركات على حد سواء، مؤكدا قدرة الجامعة على تعليم طلبتها، وحثهم على تطوير وتطبيق أبحاثهم على مشاكل واقعية تهمّ المجتمع وتؤثر فيه.
يشار إلى أن الجامعة تصب اهتمامها على دعم طلبتها وتشجيعهم في مختلف المحافل المحلية والدولية، وتعمل جاهدة على دمج مشاريعهم بتطبيقات عملية يحتاجها السوق، ضمن استراتيجية البحث والتطوير، التي تنتهجها لخدمة البلد، وتوفير جيل من الخريجين يعتمد على نفسه، ويساند المجتمع المحلي والدولي.
والأمن السيبراني مجموع الوسائل التقنية والتنظيمية والإدارية التي تتخذ لمنع الاستخدام غير المصرح به وسوء الاستغلال واستعادة المعلومات الإلكترونية ونظم الاتصالات والمعلومات، بهدف ضمان توافر واستمرارية عمل نظم المعلومات، وتعزيز حماية وسرية وخصوصية البيانات الشخصية.
--(بترا)
وتأتي النتائج تتويجاً لفكرة دمج التطبيق العملي بالدراسة الأكاديمية من خلال فريق عمل على تطوير برمجيات للشركة في مجال الأمن السيبراني، وضم الطالبات؛ نور شبيب، ولين بسطامي، وأسيل أبو السلقان، بإشراف الدكتور فراس غانم من كلية الملك الحسين لعلوم الحوسبة.
وأشار نائب رئيس الجامعة لشؤون البحث العلمي والتطوير الدكتور غيث الربضي إلى أهمية التعاون مع الشركة على وجه الخصوص، والصناعة بشكل عام، مثمناً النتائج التي تمثل خطوة مهمة في طريق تمكين الجامعات من تطبيق أبحاثهم على مشاكل صناعية ومجتمعية مهمة.
وقال الربضي إن الإنجاز المشترك للجامعة والشركة يعدُّ أنموذجاً يحتذى به من قبل الجامعات والشركات على حد سواء، مؤكدا قدرة الجامعة على تعليم طلبتها، وحثهم على تطوير وتطبيق أبحاثهم على مشاكل واقعية تهمّ المجتمع وتؤثر فيه.
يشار إلى أن الجامعة تصب اهتمامها على دعم طلبتها وتشجيعهم في مختلف المحافل المحلية والدولية، وتعمل جاهدة على دمج مشاريعهم بتطبيقات عملية يحتاجها السوق، ضمن استراتيجية البحث والتطوير، التي تنتهجها لخدمة البلد، وتوفير جيل من الخريجين يعتمد على نفسه، ويساند المجتمع المحلي والدولي.
والأمن السيبراني مجموع الوسائل التقنية والتنظيمية والإدارية التي تتخذ لمنع الاستخدام غير المصرح به وسوء الاستغلال واستعادة المعلومات الإلكترونية ونظم الاتصالات والمعلومات، بهدف ضمان توافر واستمرارية عمل نظم المعلومات، وتعزيز حماية وسرية وخصوصية البيانات الشخصية.
--(بترا)
تابعو جهينة نيوز على 
