"اليرموك".. تكرم مجموعة من موظفيها العاملين من المتقاعدين العسكريين
جهينة نيوز - قال رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي ان الجامعة تزخر بطاقات بشرية هامة وكبيرة، وفي مقدمتها العاملين اعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية من المتقاعدين العسكريين.
وأضاف خلال حفل التكريم الذي نظمته دائرة العلاقات العامة والإعلام لمجموعة من العاملين اعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية المتقاعدين من القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، ان اي دولة في العالم حتى تأخذ مسمى دولة ، يجب ان يتوفر لها مجموعة من الشروط، في مقدمتها الأرض وهي الوطن والعلم وجيش لكي يحميها، مؤكدا ان جامعة اليرموك اليوم تسير على خطى جلالة الملك عبد الله الثاني، وتوجيهاته السامية في تكريم المتقاعدين العسكريين.
وشدد على أن الأردن يفخر دائما بطاقاته البشرية، وفي مقدمتها قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية، ذلك الجيش المصطفوي الذي لم يقتصر دوره فقط في حماية وبناء الوطن، وإنما وصل خيره وعطائه لقارات ودول عديدة حول العالم ، فنثره السلام وغرس الأمان لشعوب افتقدته، فعزز هذا وأكد قدرة الأردنيين بقيادة الهاشميين على لفت انظار العالم لوطننا وقدرات الإنسان الأردني واحترافية جيشه وقواته المسلحة.
وأشار كفافي إلى المواقف المشهودة للجيش العربي الأردني في الدفاع عن المقدسات بشكل خاص، فهذه ارواح ودماء شهدائنا حاضرة على أسوار القدس وباب الواد واللطرون، لافتا إلى ان القدس كانت وستبقى على رأس الهرم بالنسبة للهاشميين في رعايتها والدفاع عنها.
وتابع ونحن نكرم اليوم مجموعة من "متقاعدي اليرموك" نستذكر بعز وافتخار ايضا معركة الكرامة الخالدة، التي سنحتفل بذكرى انتصار جيشنا المصطفوي فيها الشهر القادم، بعدما سطر الأردنيون وجيشهم بقيادة المرحوم الباني الحسين بن طلال ، ملحمة بطولية كتبت بصفحات الغار والنور، وكسروا شوكة العدو وجيشه الذي لا يقهر.
وأكد كفافي على ان الجامعة ليس فقط بمبانيها، وإنما بشخوصها، وأنتم جزء ممن يتحمل المسؤولية في بنائها وتقدمها، كما تحملتم المسؤولية في وحداتكم العسكرية وميادين الشرف والفداء، ومن واجبنا ان نكرمكم ونحتفل بكم اعترافا بالواجب الذي قدمتموه و تقدمونه نحو الوطن والجامعة.
وأضاف خلال حفل التكريم الذي نظمته دائرة العلاقات العامة والإعلام لمجموعة من العاملين اعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية المتقاعدين من القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، ان اي دولة في العالم حتى تأخذ مسمى دولة ، يجب ان يتوفر لها مجموعة من الشروط، في مقدمتها الأرض وهي الوطن والعلم وجيش لكي يحميها، مؤكدا ان جامعة اليرموك اليوم تسير على خطى جلالة الملك عبد الله الثاني، وتوجيهاته السامية في تكريم المتقاعدين العسكريين.
وشدد على أن الأردن يفخر دائما بطاقاته البشرية، وفي مقدمتها قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية، ذلك الجيش المصطفوي الذي لم يقتصر دوره فقط في حماية وبناء الوطن، وإنما وصل خيره وعطائه لقارات ودول عديدة حول العالم ، فنثره السلام وغرس الأمان لشعوب افتقدته، فعزز هذا وأكد قدرة الأردنيين بقيادة الهاشميين على لفت انظار العالم لوطننا وقدرات الإنسان الأردني واحترافية جيشه وقواته المسلحة.
وأشار كفافي إلى المواقف المشهودة للجيش العربي الأردني في الدفاع عن المقدسات بشكل خاص، فهذه ارواح ودماء شهدائنا حاضرة على أسوار القدس وباب الواد واللطرون، لافتا إلى ان القدس كانت وستبقى على رأس الهرم بالنسبة للهاشميين في رعايتها والدفاع عنها.
وتابع ونحن نكرم اليوم مجموعة من "متقاعدي اليرموك" نستذكر بعز وافتخار ايضا معركة الكرامة الخالدة، التي سنحتفل بذكرى انتصار جيشنا المصطفوي فيها الشهر القادم، بعدما سطر الأردنيون وجيشهم بقيادة المرحوم الباني الحسين بن طلال ، ملحمة بطولية كتبت بصفحات الغار والنور، وكسروا شوكة العدو وجيشه الذي لا يقهر.
وأكد كفافي على ان الجامعة ليس فقط بمبانيها، وإنما بشخوصها، وأنتم جزء ممن يتحمل المسؤولية في بنائها وتقدمها، كما تحملتم المسؤولية في وحداتكم العسكرية وميادين الشرف والفداء، ومن واجبنا ان نكرمكم ونحتفل بكم اعترافا بالواجب الذي قدمتموه و تقدمونه نحو الوطن والجامعة.