مذكرة تفاهم بين جامعتي العلوم والتكنولوجيا والشرق الأوسط
جهينة نيوز - ضمن أوجه التعاون المشترك ما بين جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية والمؤسسات الأكاديمية، وتجسيداً لمفهوم الشراكة والتبادل العلمي والمعرفي والثقافي، وانطلاقاً من التوجيهات الملكية السامية بضرورة خلق قاعدة عمل مشتركة تجمع القطاعين العام والخاص. وقعت جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية مذكرة تفاهم وتعاون علمي مع جامعة الشرق الأوسط بهدف تبادل الخبرات و تفعيل مجالات التعاون المشتركة وتطوير البرامج المستقبلية.
ونصت مذكرة التفاهم التي وقعها رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية الدكتور صائب خريسات ورئيس جامعة الشرق الأوسط الدكتور محمد الحيلة بحضور الدكتور يعقوب ناصر الدين رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الاوسط، على تبادل أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة، وتبادل الخطط الدراسية والمطبوعات والمنشورات الصادرة عن كلا الجامعتين، وتنفيذ أبحاث علمية وبرامج أكاديمية مشتركة، وتبادل الخبرات والمعارف في مجال البحث العلمي.
وأكد الدكتور خريسات أهمية توقيع مذكرة التفاهم والتي تمثل مشروع شراكة وتوأمة بين الجامعتين بهدف تعزيز سبل التعاون الأكاديمي والعلمي المشترك بما يسهم بتطوير الجانب البحثي والارتقاء بمسيرة التعليم العالي ، ورفع مستوى التعاون وبناء قدرات الطلاب والباحثين وهيئة التدريس بالجامعتين. الأمر الذي ينعكس إيجاباً على المخرجات الأكاديمية والبحثية. مشيراً إلى أن جامعة الشرق الأوسط تحظى بسمعة طيبة على كافة المستويات.
بدوره أكد الدكتور يعقوب ناصر الدين على أهمية تفعيل هذا التعاون نظراً للسمعة العلمية المتميزة التي تحظى بها جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنية محلياً وإقليمياً ودولياً. مبدياً سعادته بتوقيع مذكرة التفاهم وخلق قاعدة للعمل المشترك ما بين الجامعتين.
ونصت مذكرة التفاهم التي وقعها رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية الدكتور صائب خريسات ورئيس جامعة الشرق الأوسط الدكتور محمد الحيلة بحضور الدكتور يعقوب ناصر الدين رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الاوسط، على تبادل أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة، وتبادل الخطط الدراسية والمطبوعات والمنشورات الصادرة عن كلا الجامعتين، وتنفيذ أبحاث علمية وبرامج أكاديمية مشتركة، وتبادل الخبرات والمعارف في مجال البحث العلمي.
وأكد الدكتور خريسات أهمية توقيع مذكرة التفاهم والتي تمثل مشروع شراكة وتوأمة بين الجامعتين بهدف تعزيز سبل التعاون الأكاديمي والعلمي المشترك بما يسهم بتطوير الجانب البحثي والارتقاء بمسيرة التعليم العالي ، ورفع مستوى التعاون وبناء قدرات الطلاب والباحثين وهيئة التدريس بالجامعتين. الأمر الذي ينعكس إيجاباً على المخرجات الأكاديمية والبحثية. مشيراً إلى أن جامعة الشرق الأوسط تحظى بسمعة طيبة على كافة المستويات.
بدوره أكد الدكتور يعقوب ناصر الدين على أهمية تفعيل هذا التعاون نظراً للسمعة العلمية المتميزة التي تحظى بها جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنية محلياً وإقليمياً ودولياً. مبدياً سعادته بتوقيع مذكرة التفاهم وخلق قاعدة للعمل المشترك ما بين الجامعتين.