طاقة النواب تطلع على خطة شركة ومناجم الفوسفات للعام الحالي
جهينة نيوز - اطلعت لجنة الطاقة والثروة المعدنية، خلال اجتماع اليوم الاثنين برئاسة النائب حسين القيسي، على خطة شركة مناجم الفوسفات الأردنية لعام 2020.
وقال القيسي، بحضور رئيس مجلس إدارة الشركة محمد ذنيبات ومدير عام الشركة عبد الوهاب الرواد وعدد من المعنيين: إن هذا الاجتماع يأتي للاطلاع على خطة "الفوسفات"، وأبرز إنجازاتها والتحديات التي تواجهها.
وأضاف أن من ضمن أولويات اللجنة، الوقوف على النقاط الإيجابية التي تخص قطاعات الطاقة كافة، مشيرا إلى أن شركة الفوسفات تُعد رافدًا اقتصاديًا مهما لخزينة الدولة.
بدوره، أوضح ذنيبات أن المشاكل التي كانت تواجه الشركة، وأدت إلى تراجع أدائها، تتلخص في حصر أعمال التعدين بشركتين تم توقيع اتفاقيات شراكة معهما، وارتفاع كلف التعدين نتيجة حصرية التعدين، وإعطاء الرئيس التنفيذي منفردًا صلاحيات واسعة، إضافة إلى ارتفاع كلف العمالة وحجمها الزائد.
وأضاف أن هذه العوامل أدت إلى تراجع تنافسية الشركة، مبينا أنه ولمعالجة هذا الخلل "تم اتخاذ إجراءات تصحيحية، أهمها وضع خطة لضبط النفقات وزيادة كمية الإنتاج، وتحديد نطاق الأعمال المطلوبة من كل موقع انتاج، وتخفيض كلف العمالة بنسبة 23 بالمئة".
وحول التحديات التي تواجه الشركة، قال ذنيبات: إن أبرزها هو ارتفاع أسعار الماء والكهرباء، وارتفاع كلف النقل من مناجم الميناء وداخل المنجم لاعتماد نقل الفوسفات، إضافة إلى الضغوط المجتمعية في أماكن العمل والنظر للشركة على أنها مكان للتوظيف.
--(بترا)
وقال القيسي، بحضور رئيس مجلس إدارة الشركة محمد ذنيبات ومدير عام الشركة عبد الوهاب الرواد وعدد من المعنيين: إن هذا الاجتماع يأتي للاطلاع على خطة "الفوسفات"، وأبرز إنجازاتها والتحديات التي تواجهها.
وأضاف أن من ضمن أولويات اللجنة، الوقوف على النقاط الإيجابية التي تخص قطاعات الطاقة كافة، مشيرا إلى أن شركة الفوسفات تُعد رافدًا اقتصاديًا مهما لخزينة الدولة.
بدوره، أوضح ذنيبات أن المشاكل التي كانت تواجه الشركة، وأدت إلى تراجع أدائها، تتلخص في حصر أعمال التعدين بشركتين تم توقيع اتفاقيات شراكة معهما، وارتفاع كلف التعدين نتيجة حصرية التعدين، وإعطاء الرئيس التنفيذي منفردًا صلاحيات واسعة، إضافة إلى ارتفاع كلف العمالة وحجمها الزائد.
وأضاف أن هذه العوامل أدت إلى تراجع تنافسية الشركة، مبينا أنه ولمعالجة هذا الخلل "تم اتخاذ إجراءات تصحيحية، أهمها وضع خطة لضبط النفقات وزيادة كمية الإنتاج، وتحديد نطاق الأعمال المطلوبة من كل موقع انتاج، وتخفيض كلف العمالة بنسبة 23 بالمئة".
وحول التحديات التي تواجه الشركة، قال ذنيبات: إن أبرزها هو ارتفاع أسعار الماء والكهرباء، وارتفاع كلف النقل من مناجم الميناء وداخل المنجم لاعتماد نقل الفوسفات، إضافة إلى الضغوط المجتمعية في أماكن العمل والنظر للشركة على أنها مكان للتوظيف.
--(بترا)