عرض نتائج بحث تشاركي يستهدف الفتيات المستضعفات
جهينة نيوز -عرض مركز المعلومات والبحوث التابع لمؤسسة الملك الحسين نتائج بحث "من فتيات مستضعفات إلى نساء متمكنات"، كجزء من حملة الـ16 يوماً لمناهضة العنف ضد المرأة.
وجاء البحث، بحسب بيان المركز، اليوم الثلاثاء، كجزء من مشروع مدته خمس سنوات ينفذ بالشراكة مع الشريك السويدي للتنمية، بهدف تعزيز الحماية الاجتماعية لبعض الفتيات الأكثر ضعفاً في الأردن، من خلال إجراء البحوث وكسب التأييد بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني الداعمة لهم.
وأجري البحث التشاركي النوعي مع 49 فتاة مستضعفة بعمر 14-19 عاماً يتضمن: الفتيات الفقيرات، المتسربات من المدارس، الفتيات حبيسات المنازل، الفتيات المتزوجات، بنات الأردنيات من أباء غير أردنيين، الفتيات العاملات، والفتيات ذوات الإعاقة.
ووجد البحث اختلافات ملحوظة بين الفتيات الملتحقات بالمدارس وغير الملتحقات، حيث يُعتبر حال الملتحقات بالمدارس أفضل بكثير من نظيراتهن غير الملتحقات، ويمتلكن طموحات عالية وترغب معظمهن بالالتحاق بالجامعات. وسلّط البحث الضوء على أن الفتيات المتسربات من المدارس يملكن فرصة محدودة في الوصول للخدمات والشبكات الاجتماعية، فجميعهن تقريباً مسؤولات بشكل أساسي عن القيام بالأعمال المنزلية والاعتناء بإخوتهن.
وتقيّد العائلات، بحسب البحث، من تنقل الفتيات لسببين رئيسيين؛ الأول هو الأعراف الاجتماعية المحافظة والتي تؤثر بدورها على تنقل وتصرفات العديد من الفتيات المشاركات، أما السبب الثاني هو المخاوف المتعلقة بالسلامة.
وأظهر البحث أن التحدي الرئيسي لدى الفتيات المستضعفات ولدى مجموعتي الفتيات الملتحقات وغير الملتحقات بالمدارس يدور حول نقص المصادر وتكاليف المعيشة.
--(بترا)
وجاء البحث، بحسب بيان المركز، اليوم الثلاثاء، كجزء من مشروع مدته خمس سنوات ينفذ بالشراكة مع الشريك السويدي للتنمية، بهدف تعزيز الحماية الاجتماعية لبعض الفتيات الأكثر ضعفاً في الأردن، من خلال إجراء البحوث وكسب التأييد بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني الداعمة لهم.
وأجري البحث التشاركي النوعي مع 49 فتاة مستضعفة بعمر 14-19 عاماً يتضمن: الفتيات الفقيرات، المتسربات من المدارس، الفتيات حبيسات المنازل، الفتيات المتزوجات، بنات الأردنيات من أباء غير أردنيين، الفتيات العاملات، والفتيات ذوات الإعاقة.
ووجد البحث اختلافات ملحوظة بين الفتيات الملتحقات بالمدارس وغير الملتحقات، حيث يُعتبر حال الملتحقات بالمدارس أفضل بكثير من نظيراتهن غير الملتحقات، ويمتلكن طموحات عالية وترغب معظمهن بالالتحاق بالجامعات. وسلّط البحث الضوء على أن الفتيات المتسربات من المدارس يملكن فرصة محدودة في الوصول للخدمات والشبكات الاجتماعية، فجميعهن تقريباً مسؤولات بشكل أساسي عن القيام بالأعمال المنزلية والاعتناء بإخوتهن.
وتقيّد العائلات، بحسب البحث، من تنقل الفتيات لسببين رئيسيين؛ الأول هو الأعراف الاجتماعية المحافظة والتي تؤثر بدورها على تنقل وتصرفات العديد من الفتيات المشاركات، أما السبب الثاني هو المخاوف المتعلقة بالسلامة.
وأظهر البحث أن التحدي الرئيسي لدى الفتيات المستضعفات ولدى مجموعتي الفتيات الملتحقات وغير الملتحقات بالمدارس يدور حول نقص المصادر وتكاليف المعيشة.
--(بترا)
تابعو جهينة نيوز على 
