منصة جديدة للحماية بالو ألتو نتوركس توفر قدرات فريدة في كشف البرمجيات الخبيثة والاستجابة لها
– دبي
كشفت «بالو ألتو نتوركس» الخميس، الشركة العالمية الرائدة في مجال الأمن الإلكتروني، عن منصة Cortex XDR 2.0 والتي تحقق تقدماً ملموساً في عمليات الكشف والاستجابة الوحيدة في الصناعة التي تعمل على النقاط النهائية المتكاملة والشبكات والبيانات السحابية. وتتولى منصة الحماية Cortex XDR 2.0 حماية بيانات الأطراف الثالثة للتحليلات والتحقيقات، وتوحيد عمليات الوقاية والكشف والاستجابة ضمن منصة واحدة لتوفير مستوى متقدم من الأمن والكفاءة التشغيلية.
وفي هذا الصدد، قال لي كلاريتش، الرئيس التنفيذي للمنتجات لدى شركة «بالو ألتو نتوركس»: "بإطلاقنا لمنصة Cortex XDR™ 2.0 فإننا نسير على المسار الصحيح للتخلص من النقاط الخفية التي توجدها المنتجات المفككة، وبتنا نساعد الشركات في التصدي للهجمات الإلكترونية المعقدة بالاستعانة بالتحليلات والرؤى العميقة. وعلى مدار تسعة أشهر فقط، تمكنا من مساعدة الشركات في تقليل حجم التنبيهات الواردة بنسبة 50 ضعف، وتسريع وتيرة التحقيقات بنسبة 8 أضعاف، الأمر الذي أدى في نهاية المطاف إلى فلترة الضوضاء وتمكين المحليين من التركيز على التصدي للتهديدات الأكثر خطورة".
وكشفت «بالو ألتو نتوركس» اليوم عن مجموعة هامة من التحسينات التي أجرتها على المنصة، والتي تساعد الشركات في التصدي للهجمات بالاستفادة من قوة البيانات والتحليلات العميقة:
القدرة على التعامل مع بيانات الواردة من الأطراف الثالثة: تم توسيع قدرات تحليل السلوكيات الخاصة بمنصةCortex XDR™ لتشمل سجلات البيانات التي يتم جمعها من جدران الحماية التابعة لجهات خارجية، الأمر الذي يوسع قدرات الكشف عن التهديدات لتشمل بيئات مختلفة، وفي الوقت ذاته دمج التنبيهات الواردة من جدران الحماية لأطراف ثالثة ضمن واجهة عرض موحد للحوادث.
تجربة حماية سلسلة: تم توحيد قدرات الوقاية والكشف والتحقيق والاستجابة ضمن منصة واحدة مع تضيمنها بالكامل لخدمة الإدارة Traps™ ضمن منصةCortex XDR™.
الذكاء الاصطناعي للوقاية من البرمجيات الخبيثة: تم تخصيص محرك التحليل المحلي الجديد المدار بتقنية التعلم الآلي ضمن منصة Cortex XDR™ لتحقيق عمليات تعلم ووقاية متواصلة. وتتمتع المنصة بدعم من WildFire® التي تعتبر مجموعة التدريب الأكثر توسعاً في العالم.
إمكانية جديدة للتحكم في الجهاز: صممت الوحدة الجديدة للتحكم في الجهاز، وهي الأولى ضمن سلسلة من وحدات الحماية للأجهزة الطرفية، لتمنح المؤسسات القدرة على إدارة الوصول إلى منافذ USB على الأجهزة النهائية لمنع البرامج الضارة والحد من فقدان البيانات الناجمة عن ربط الأجهزة غير المرخصة.
