تطلب الطلاق .. لأن زوجها طيب جداً
جهينة - أقامت معلمة مصرية، دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة؛ تطلب فيها الخلع من زوجها، مبررة طلبها: "زوجي طيب جداً، وضعيف الشخصية".
ونقل موقع مصراوي عن الزوجة قولها: "تزوجت منذ 12 سنة من رجل يعمل مدرسًا، ولدينا ولد 11 سنة، وبنت 8 سنوات.
المشكلة التي أعاني منها أن زوجي طيب جدًّا، ولا يعرف كيف يأخذ أي قرار، دائمًا أنا صاحبة القرار".
وتابعت الزوجة: "طِيبة زوجي مع ولدينا جعلتهما لا يطيعانه أو ينفذان طلباته، وهذا يضايقني لدرجة أنني تحدثت معه كثيرًا ليغير من طبعه ليكون حازمًا مع الأولاد، وكثيرا ما قلت له أنت أب ورجل البيت، وكأني لم أتكلم، والأولاد يعملان لي ألف حساب وكأنني أنا رجل البيت".
وأضافت: "زوجي يعمل معي في نفس المدرسة، وأكون محرجة عندما يتطاول الطلبة عليه، فهو ضعيف الشخصية، وزملاؤنا يتعدون على حقه في العمل، وهو لا يعترض، ويعتقد أنه بذلك شخص مثالي".
واستكملت: "وصلت طيبة زوجي إلى حد أنه ضيّع حقنا عندما تنازل لأخيه عن إرثه من والده، لكي يساعده ليتزوج، وتشاجرت معه لأنه ليس من حقه أن يتنازل عن حق أولادنا، وكان رده (أنا أساعد أخي) وإن شاء الله سيبقى لأولادنا هذا الخير الذي أفعله".
وأشارت: "أصبحنا لا نملك غير راتبنا، وهذا بفضل طيبة زوجي التي ضيعتنا، وأصبحت أكره العيشة معه، فأخذت أولادي، وتركت له المنزل وأقامت دعوى خلع".
ونقل موقع مصراوي عن الزوجة قولها: "تزوجت منذ 12 سنة من رجل يعمل مدرسًا، ولدينا ولد 11 سنة، وبنت 8 سنوات.
المشكلة التي أعاني منها أن زوجي طيب جدًّا، ولا يعرف كيف يأخذ أي قرار، دائمًا أنا صاحبة القرار".
وتابعت الزوجة: "طِيبة زوجي مع ولدينا جعلتهما لا يطيعانه أو ينفذان طلباته، وهذا يضايقني لدرجة أنني تحدثت معه كثيرًا ليغير من طبعه ليكون حازمًا مع الأولاد، وكثيرا ما قلت له أنت أب ورجل البيت، وكأني لم أتكلم، والأولاد يعملان لي ألف حساب وكأنني أنا رجل البيت".
وأضافت: "زوجي يعمل معي في نفس المدرسة، وأكون محرجة عندما يتطاول الطلبة عليه، فهو ضعيف الشخصية، وزملاؤنا يتعدون على حقه في العمل، وهو لا يعترض، ويعتقد أنه بذلك شخص مثالي".
واستكملت: "وصلت طيبة زوجي إلى حد أنه ضيّع حقنا عندما تنازل لأخيه عن إرثه من والده، لكي يساعده ليتزوج، وتشاجرت معه لأنه ليس من حقه أن يتنازل عن حق أولادنا، وكان رده (أنا أساعد أخي) وإن شاء الله سيبقى لأولادنا هذا الخير الذي أفعله".
وأشارت: "أصبحنا لا نملك غير راتبنا، وهذا بفضل طيبة زوجي التي ضيعتنا، وأصبحت أكره العيشة معه، فأخذت أولادي، وتركت له المنزل وأقامت دعوى خلع".