إلى الجندي: كفيت ووفيت .. وننتظر الكثير من حسني
جهينة نيوز -
عطوفة الفربق المتقاعد عدنان الجندي ، لقد كفيت ووفيت
عطوفة اللواء احمد حسني حسن حاتوقاي نحن ننتظر منك الكثير .
بتاريخ ٣٠ مارس عام ٢٠١٧ صدرت الارادة الملكية بتعين اللواء عدنان عصام احمدصدقي الجندي مديرا لدائرة المخابرات العامة . وعطوفة الباشا عدنان هو سليل اسرة عسكرية تولت اعلى المناصب العسكرية في الاردن في عهد الامارة والمملكة . فوالدة هو عصام باشا الجندي الذي خدم في
دائرة المخابرات العامة واحيل على التقاعد برتبة لواء وكان حينها يشغل منصب مديرا الادارة فيها .
وجده هو احمد صدقي باشا الجندي والذي تولى قيادة الجيش الاردني في عهد الامارة والمملكة .
ووالد جده هو عبد الرحمن باشا الجندي كما ان عبد القادر باشا الجندي كان من أوائل من استقبل الأمير عبدالله ( في ذلك ) الوقت لدى قدومه لمعان وانضم للثورة العربية الكبرى ثم الجيش العربي الاردني الى ان اصبح قائداً لهذا الجيش برتبة فريق وتولى بعده قيادة الجيش ابن عمه احمد صدقي الجندي . وقد عاصرت انا عصام باشا الجندي والد عدنان باشا في العمل وتجاورت معه في المكتب بالرغم من اني كنت في بداية سلم الرتب العسكرية وكان هو في اعلاها . وقد عرفت بة اخلاقه العالية ودماثته وحسن تعامله مع مرووسيه ومحبتهم له . وفي وقت لاحق التحق نجله عدنان في سلك دائرة المخابرات العامة بعد ان تخرج من جامعة مؤته الجناح العسكري هو وشلة من صحبه .
وقد عرفته عن قرب هو في بدايات سلم الرتب العسكرية وانا في منتصفها . وقد اكتشفت به صفات والدة عليه رحمة الله من دماثة الخلق ولطف المعشر والاخلاص في العمل وحسن السيرة والعلاقة مع الزملاء وقد ترافقنا في الخدمة الى ان ترجلت انا منها برتبة لواء وهو تابع المسير بها تحيط به السمعة الطيبة الى ان سمعت انه احيل على التقاعد وهو في عز عطائه وحيويتة ونشاطه برتبة عميد ولكن ما كاد شهران يمضيان على ذلك الا وقد صدرت الارادة الملكية السامية بتعينه مديراً لدائرة المخابرات العامة برتبة لواء . وقد اسعدني ذلك واسعد جميع زملائه في العمل من عاملين و متقاعدين لاًننا استبشرنا به الخير وكل الخير . وكانت عودتة للدائرة واستلامه الموقع الاول فيها بلحظة فارقة بتاريخ الاردن والمنطقة وبعدما خلفه الربيع العربي من حروب ودمار وانتشار لظاهرة الارهاب وفي نفس الوقت ظهور الادارة الترامبوية في اميركا وما قامت به من أجراءات احادية لصالح اسرائيل على حساب الحقوق الفلسطينية والعربية وما اخذ يتردد عن صفقة قرن يتم الاعداد لها للمنطقة هي اشبة بطعنة بالظهر لكل عربي، وما تعرض له الاردن خلال هذه الفترة وشخص جلالة الملك المعظم من ضغوط سياسية واقتصادية لكي يوافق على صفقة القرن هذه، فيما اعلن جلالته لآءاته الثلاثة بخصوصها . كما شهد الاردن خلال هذه الفترة حرباً اقتصادية من قبل الصديق قبل العدو لجعله يرضخ ويتنازل عن ثوابته بالاضافة الى فشل تلو الفشل في الادارة الحكومية رافقها عمليات احتجاج وتظاهر واعتصامات خرج بعضها عن ثوابت الوطن واصبح يطعن بالنظام ومن قبل بعض ابنائه للاسف الشديد . ولكن حكمة جلالة الملك والقيادة الاردنية استطاعت ان تبحر في هذا البحر الهائج من غير ان تنزلق الى ما انزلقت اليه دولاً عربية اخرى بالرغم من عمليات الدس والتشكيك ونشر الاشاعات والاخبار المفبركة من ذباب الكتروني اردني يعيش في الخارج ولكن له اتباع وانصار في الداخل يعملون على نشر اكاذيبه وأفتراءاته . ثم جاءات عملية اعتصامات المتعطلين عن العمل على ابواب الديوان الملكي والتي طالما حذرت منها وقلت اعتصموا في اي مكان تريدون الا ابواب ديوان جلالة الملك حتى لا تهزون صورته وصموده وتضعفون من موقفه . وانا وكمتقاعد عسكري قديم لم اعد اعرف ما يجري داخل الغرف المغلقة ولكني اعرف ان الاعتصامات امام ابواب الديوان لم تكن موفقة وان البعض قد دفع اليها اوسهل حدوثها او تغاضى عنها في سبيل تحقيق مصالح آنية ولو على حساب الوطن الامر الذي ما كان يمكن السكوت عنه وكان لابد من التدخل وأبعاد المتقاعسين والمقصرين . وقد يكون رأس النظام قد رأى بعد ذلك ان المرحلة القادمة تتطلب بعض التغير في سلم الهرم الوظيفي في دائرة المخابرات العامة واحالة مديرها اللواء عدنان باشا الجندي الى التقاعد بعد ترفيعه الى رتبة فريق وتعيين عطوفة اللواء احمد حسني حسن مديراً للدائرة ولكي يغادر عطوفة عدنان الجندي موقعه مرفوع الرأس بعد ان حاز على محبة واحترام جميع العاملين في الدائرة بأدبه وبطريقة التعامل معهم واحترامه لصغيرهم قبل كبيرهم ومساعدتهم بحل مشاكلهم ومشاركتهم افراحهم واتراحهم . وكان لمتقاعدي الدائرة نصيب من ذلك فقد كنت اسمع انه لم يغلق بابه او يصم اذنيه امام اي متقاعد . كما انه كان يتابع احوالهم واذا تعرض احدهم لعارض صحي كان يكلف مساعديه ومنهم المساعد للادارة لمتابعة حالته الصحية وفيما اذا كان بحاجة الى اي مساعدتة ، فيما كان هو يتصل بالكثير من الاحيان معهم هاتفياً للاطمئنان عليهم .
لقد سبق وان قام مدراء سابقون ببعض هذا الذي قام به ولكن لم يصل بهم الامر الى هذه الدرجة، وهذه الامور هي التي تمثل علامة فارقة ما بين المدير وظباطه ومتقاعدي دائرته واللذين نذروا انفسهم لخدمة الوطن والدفاع عنه دون بحث عن تكريم او مكافئتة وانما كلمة وموقف يساوي عندهم الدنيا وما فيها . فتحية لعطوفة الفريق المتقاعد عدنان الجندي ونقول لك لقد كفيت ووفيت وقد آن لك ان تستريح قليلاً وان تترجل عن صهوة الفرس كي يعتليه فارس آخر وعلى امل ان نراك في المستقبل القربب بموقع آخر لتستمر بخدمة هذا الوطن وقائد هذا الوطن .
اما الاخ والصديق عطوفة اللواء احمد حسني حسن حاتوقاي والذي صدرت الارادة الملكية السامية بتعينه مديراً لدائرة المخابرات العامة بتاريخ الاول من أيار عام ٢٠١٩ فهو وبحق خير خلف لخير سلف فقد عرفته وكما عرفت عطوفة عدنان باشا الجندي عندما التحق بالدائرة وكان هو ايضاً في بداية السلم العسكري وكنت انا في اواسطه ، وشاهدت به الشاب الطموح المخلص في عمله والذي نذر نفسه وروحه فداً للوطن وانا اعرف المخاطر التي كان قد تعرض اليها في سبيل ذلك . كما عرفت طيبته ودماثته وضحكته التي لا تفادق فمه واحترامه للكبير والصغير وتواضعه الجم وبرغم اختلاف الرتب والمناصب.، وعرفته باراً بأسرته على المستوى الشخصي . وهاهو استلم مهام عمله في لحظة من اهم اللحظات التي تمر على الاردن والمنطقة ومع بداية العد التنازلي لاعلان صفقة القرن ومع ما قد يترتب عليها من انعكاسات ونتائج علينا . وفي لحظة اشتدت الازمة الاقتصادية وتحلق حولنا الطامحون والطامعون . واخذ البعض من الداخل والخارج يعملون على اثارة النعرات والمطالبات المناطقية . وفي لحظة اصبح لا بد من التحرك والعمل لأعادة ترتيب البيت الداخلي وعلى اسس متينية والتخلص من الفساد والفاسدين وبنفس الوقت التصدي لمن يحاولون الصيد بالمياة العكرة واثارة الشارع مستخدمين مطالب شرعية ومحقه ولكن بهدف اثارة الشارع وحرف حركتة من الدعوة الى الاصلاح الى الفوضى والخراب ، بالاضافة للتصدي لكل من يتآمرون على الوطن ويعملون على تشويه سمعته ونشر الاشاعات المغرضة عنه .
مهمة ليست سهلة اناطها جلالة الملك به ندعوا الله ان يوفقه بألقيام بها خير قيام وبنفس الوقت ان يسير على خطى عطوفة عدنان باشا بخصوص علاقته مع افراد الدائرة عاملين ومتقاعدين وهو الامر الذي نراهن انه لن يحيد عنه بل سوف يزيد عليه .
نبارك لكم عطوفه احمد باشا الثقة الملكية الغالية وفقكم الله واعانكم وسدد على طريق الخير خطاكم في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم.
عطوفة الفربق المتقاعد عدنان الجندي ، لقد كفيت ووفيت
عطوفة اللواء احمد حسني حسن حاتوقاي نحن ننتظر منك الكثير .
بتاريخ ٣٠ مارس عام ٢٠١٧ صدرت الارادة الملكية بتعين اللواء عدنان عصام احمدصدقي الجندي مديرا لدائرة المخابرات العامة . وعطوفة الباشا عدنان هو سليل اسرة عسكرية تولت اعلى المناصب العسكرية في الاردن في عهد الامارة والمملكة . فوالدة هو عصام باشا الجندي الذي خدم في
دائرة المخابرات العامة واحيل على التقاعد برتبة لواء وكان حينها يشغل منصب مديرا الادارة فيها .
وجده هو احمد صدقي باشا الجندي والذي تولى قيادة الجيش الاردني في عهد الامارة والمملكة .
ووالد جده هو عبد الرحمن باشا الجندي كما ان عبد القادر باشا الجندي كان من أوائل من استقبل الأمير عبدالله ( في ذلك ) الوقت لدى قدومه لمعان وانضم للثورة العربية الكبرى ثم الجيش العربي الاردني الى ان اصبح قائداً لهذا الجيش برتبة فريق وتولى بعده قيادة الجيش ابن عمه احمد صدقي الجندي . وقد عاصرت انا عصام باشا الجندي والد عدنان باشا في العمل وتجاورت معه في المكتب بالرغم من اني كنت في بداية سلم الرتب العسكرية وكان هو في اعلاها . وقد عرفت بة اخلاقه العالية ودماثته وحسن تعامله مع مرووسيه ومحبتهم له . وفي وقت لاحق التحق نجله عدنان في سلك دائرة المخابرات العامة بعد ان تخرج من جامعة مؤته الجناح العسكري هو وشلة من صحبه .
وقد عرفته عن قرب هو في بدايات سلم الرتب العسكرية وانا في منتصفها . وقد اكتشفت به صفات والدة عليه رحمة الله من دماثة الخلق ولطف المعشر والاخلاص في العمل وحسن السيرة والعلاقة مع الزملاء وقد ترافقنا في الخدمة الى ان ترجلت انا منها برتبة لواء وهو تابع المسير بها تحيط به السمعة الطيبة الى ان سمعت انه احيل على التقاعد وهو في عز عطائه وحيويتة ونشاطه برتبة عميد ولكن ما كاد شهران يمضيان على ذلك الا وقد صدرت الارادة الملكية السامية بتعينه مديراً لدائرة المخابرات العامة برتبة لواء . وقد اسعدني ذلك واسعد جميع زملائه في العمل من عاملين و متقاعدين لاًننا استبشرنا به الخير وكل الخير . وكانت عودتة للدائرة واستلامه الموقع الاول فيها بلحظة فارقة بتاريخ الاردن والمنطقة وبعدما خلفه الربيع العربي من حروب ودمار وانتشار لظاهرة الارهاب وفي نفس الوقت ظهور الادارة الترامبوية في اميركا وما قامت به من أجراءات احادية لصالح اسرائيل على حساب الحقوق الفلسطينية والعربية وما اخذ يتردد عن صفقة قرن يتم الاعداد لها للمنطقة هي اشبة بطعنة بالظهر لكل عربي، وما تعرض له الاردن خلال هذه الفترة وشخص جلالة الملك المعظم من ضغوط سياسية واقتصادية لكي يوافق على صفقة القرن هذه، فيما اعلن جلالته لآءاته الثلاثة بخصوصها . كما شهد الاردن خلال هذه الفترة حرباً اقتصادية من قبل الصديق قبل العدو لجعله يرضخ ويتنازل عن ثوابته بالاضافة الى فشل تلو الفشل في الادارة الحكومية رافقها عمليات احتجاج وتظاهر واعتصامات خرج بعضها عن ثوابت الوطن واصبح يطعن بالنظام ومن قبل بعض ابنائه للاسف الشديد . ولكن حكمة جلالة الملك والقيادة الاردنية استطاعت ان تبحر في هذا البحر الهائج من غير ان تنزلق الى ما انزلقت اليه دولاً عربية اخرى بالرغم من عمليات الدس والتشكيك ونشر الاشاعات والاخبار المفبركة من ذباب الكتروني اردني يعيش في الخارج ولكن له اتباع وانصار في الداخل يعملون على نشر اكاذيبه وأفتراءاته . ثم جاءات عملية اعتصامات المتعطلين عن العمل على ابواب الديوان الملكي والتي طالما حذرت منها وقلت اعتصموا في اي مكان تريدون الا ابواب ديوان جلالة الملك حتى لا تهزون صورته وصموده وتضعفون من موقفه . وانا وكمتقاعد عسكري قديم لم اعد اعرف ما يجري داخل الغرف المغلقة ولكني اعرف ان الاعتصامات امام ابواب الديوان لم تكن موفقة وان البعض قد دفع اليها اوسهل حدوثها او تغاضى عنها في سبيل تحقيق مصالح آنية ولو على حساب الوطن الامر الذي ما كان يمكن السكوت عنه وكان لابد من التدخل وأبعاد المتقاعسين والمقصرين . وقد يكون رأس النظام قد رأى بعد ذلك ان المرحلة القادمة تتطلب بعض التغير في سلم الهرم الوظيفي في دائرة المخابرات العامة واحالة مديرها اللواء عدنان باشا الجندي الى التقاعد بعد ترفيعه الى رتبة فريق وتعيين عطوفة اللواء احمد حسني حسن مديراً للدائرة ولكي يغادر عطوفة عدنان الجندي موقعه مرفوع الرأس بعد ان حاز على محبة واحترام جميع العاملين في الدائرة بأدبه وبطريقة التعامل معهم واحترامه لصغيرهم قبل كبيرهم ومساعدتهم بحل مشاكلهم ومشاركتهم افراحهم واتراحهم . وكان لمتقاعدي الدائرة نصيب من ذلك فقد كنت اسمع انه لم يغلق بابه او يصم اذنيه امام اي متقاعد . كما انه كان يتابع احوالهم واذا تعرض احدهم لعارض صحي كان يكلف مساعديه ومنهم المساعد للادارة لمتابعة حالته الصحية وفيما اذا كان بحاجة الى اي مساعدتة ، فيما كان هو يتصل بالكثير من الاحيان معهم هاتفياً للاطمئنان عليهم .
لقد سبق وان قام مدراء سابقون ببعض هذا الذي قام به ولكن لم يصل بهم الامر الى هذه الدرجة، وهذه الامور هي التي تمثل علامة فارقة ما بين المدير وظباطه ومتقاعدي دائرته واللذين نذروا انفسهم لخدمة الوطن والدفاع عنه دون بحث عن تكريم او مكافئتة وانما كلمة وموقف يساوي عندهم الدنيا وما فيها . فتحية لعطوفة الفريق المتقاعد عدنان الجندي ونقول لك لقد كفيت ووفيت وقد آن لك ان تستريح قليلاً وان تترجل عن صهوة الفرس كي يعتليه فارس آخر وعلى امل ان نراك في المستقبل القربب بموقع آخر لتستمر بخدمة هذا الوطن وقائد هذا الوطن .
اما الاخ والصديق عطوفة اللواء احمد حسني حسن حاتوقاي والذي صدرت الارادة الملكية السامية بتعينه مديراً لدائرة المخابرات العامة بتاريخ الاول من أيار عام ٢٠١٩ فهو وبحق خير خلف لخير سلف فقد عرفته وكما عرفت عطوفة عدنان باشا الجندي عندما التحق بالدائرة وكان هو ايضاً في بداية السلم العسكري وكنت انا في اواسطه ، وشاهدت به الشاب الطموح المخلص في عمله والذي نذر نفسه وروحه فداً للوطن وانا اعرف المخاطر التي كان قد تعرض اليها في سبيل ذلك . كما عرفت طيبته ودماثته وضحكته التي لا تفادق فمه واحترامه للكبير والصغير وتواضعه الجم وبرغم اختلاف الرتب والمناصب.، وعرفته باراً بأسرته على المستوى الشخصي . وهاهو استلم مهام عمله في لحظة من اهم اللحظات التي تمر على الاردن والمنطقة ومع بداية العد التنازلي لاعلان صفقة القرن ومع ما قد يترتب عليها من انعكاسات ونتائج علينا . وفي لحظة اشتدت الازمة الاقتصادية وتحلق حولنا الطامحون والطامعون . واخذ البعض من الداخل والخارج يعملون على اثارة النعرات والمطالبات المناطقية . وفي لحظة اصبح لا بد من التحرك والعمل لأعادة ترتيب البيت الداخلي وعلى اسس متينية والتخلص من الفساد والفاسدين وبنفس الوقت التصدي لمن يحاولون الصيد بالمياة العكرة واثارة الشارع مستخدمين مطالب شرعية ومحقه ولكن بهدف اثارة الشارع وحرف حركتة من الدعوة الى الاصلاح الى الفوضى والخراب ، بالاضافة للتصدي لكل من يتآمرون على الوطن ويعملون على تشويه سمعته ونشر الاشاعات المغرضة عنه .
مهمة ليست سهلة اناطها جلالة الملك به ندعوا الله ان يوفقه بألقيام بها خير قيام وبنفس الوقت ان يسير على خطى عطوفة عدنان باشا بخصوص علاقته مع افراد الدائرة عاملين ومتقاعدين وهو الامر الذي نراهن انه لن يحيد عنه بل سوف يزيد عليه .
نبارك لكم عطوفه احمد باشا الثقة الملكية الغالية وفقكم الله واعانكم وسدد على طريق الخير خطاكم في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم.