اجتماع اردني روسي اميركي قريبا للتوافق على حل لـ "الركبان"
- أكدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين أن التنسيق الأردني الأميركي الروسي مستمر بشأن مخيّم «الركبان» للنازحين السوريين، سعيا لإيجاد حلّ نهائي له وضمان عودة قاطنيه لبلادهم عودة آمنة.
وبحسب مصدر مأذون في وزارة الخارجية ، فان الأردن في حوار مع روسيا والولايات المتحدة حول هذا الموضوع باستمرار، وهنالك اجتماعات ثلاثية تمت مسبقا، ومن المنتظر عقد اجتماع ثلاثي خلال الأيام القادمة تستضيفه عمّان من أجل توافق على حل هذه القضية الانسانية.
وبين المصدر انه استمرارا لهذا التنسيق، سيعقد في عمّان خلال شهر نيسان الجاري اجتماع أردني أميركي روسي لبحث مسألة مخيم «الركبان» للنازحين السوريين، وسيجدد الأردن موقفه خلال هذا الإجتماع بضرورة عودة النازحين من مخيم الركبان إلى بيوتهم، وأن «الركبان قضية سورية، لأن المخيم على أرض سورية ومن فيه هم سوريون».
ومن المنتظر وفق المصدر أن يناقش الإجتماع آليات اغلاق المخيم الذي يقع داخل شريط مساحته 55 كلم2 يحيط بقاعدة عسكرية أميركية واقعة في منطقة التنف، مع التأكيد على أنه في السابق عندما لم يكن ايصال المساعدات الإنسانيه الى التجمع عبر الأراضي السورية متاحا قام الأردن بدوره الإنساني بشكل كامل وسمح بإدخال المساعدات عبر أراضيه.
وكان وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي قد أكد أن ما نسبته 95 بالمئة من قاطني الركبان وفق استطلاعات للأمم المتحده يقولون انهم يريدون العودة إلى مناطقهم وهكذا نحل المشكلة بشكل عام. (الدستور)
- أكدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين أن التنسيق الأردني الأميركي الروسي مستمر بشأن مخيّم «الركبان» للنازحين السوريين، سعيا لإيجاد حلّ نهائي له وضمان عودة قاطنيه لبلادهم عودة آمنة.
وبحسب مصدر مأذون في وزارة الخارجية ، فان الأردن في حوار مع روسيا والولايات المتحدة حول هذا الموضوع باستمرار، وهنالك اجتماعات ثلاثية تمت مسبقا، ومن المنتظر عقد اجتماع ثلاثي خلال الأيام القادمة تستضيفه عمّان من أجل توافق على حل هذه القضية الانسانية.
وبين المصدر انه استمرارا لهذا التنسيق، سيعقد في عمّان خلال شهر نيسان الجاري اجتماع أردني أميركي روسي لبحث مسألة مخيم «الركبان» للنازحين السوريين، وسيجدد الأردن موقفه خلال هذا الإجتماع بضرورة عودة النازحين من مخيم الركبان إلى بيوتهم، وأن «الركبان قضية سورية، لأن المخيم على أرض سورية ومن فيه هم سوريون».
ومن المنتظر وفق المصدر أن يناقش الإجتماع آليات اغلاق المخيم الذي يقع داخل شريط مساحته 55 كلم2 يحيط بقاعدة عسكرية أميركية واقعة في منطقة التنف، مع التأكيد على أنه في السابق عندما لم يكن ايصال المساعدات الإنسانيه الى التجمع عبر الأراضي السورية متاحا قام الأردن بدوره الإنساني بشكل كامل وسمح بإدخال المساعدات عبر أراضيه.
وكان وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي قد أكد أن ما نسبته 95 بالمئة من قاطني الركبان وفق استطلاعات للأمم المتحده يقولون انهم يريدون العودة إلى مناطقهم وهكذا نحل المشكلة بشكل عام. (الدستور)