دعوة لاقامة صندوق إستثماري شعبي لكل محافظة
دعا مؤسس مبادرة إنعاش الإقتصاد الوطني الأستاذ الدكتور محمد الفرجات إلى ضرورة الإسراع وبلا أدنى تردد إلى إنشاء صندوق إستثماري شعبي في كل محافظة، لتمكين الشباب من بناء مستقبلهم وإبعادهم عن القلق النفسي والإحباط الذي يعيشونه وأهاليهم بسبب البطالة وعدم توفر فرص العمل.
وشدد الفرجات على أهمية تشكيل فرق فنية ومالية من ذوي الخبرة والكفاءة والأمانة ومخافة الله تعالى في كل محافظة، وذلك ضمن مجلس إعمار وإستثمار محلي تطوعي، يهدف للبحث في المشاريع المختلفة من صناعة وزراعة وسياحة وطاقة وخدمات وتطوير وإبتكار وغيرها، مقابل تسجيل شركة مساهمة شعبية للبدء بمختلف المشاريع.
وأكد الفرجات على أنه وفي المراحل الأولى لن ينتظر (بضم الياء) عوائد مالية ربحية من أية مشاريع، بقدر ما ينتظر منها المقدرة على سد كلفة الإنتاج والتشغيل، بهدف إحتواء الشباب وتشغيلهم.
وبين مؤسس مبادرة إنعاش الإقتصاد الوطني بأنهم أول من دعا للإكتفاء الذاتي والإنتاج ومشروع نهضة للدولة الأردنية، وأن المستقبل لن يرحم تخاذلنا أمام أجيال تضيع مقابل إنشغالنا بأحداث إقليمية وعالمية، بينما نشهد قلة في الخصوبة وإرتفاع في الوفيات بسبب وضعنا الإقتصادي الصعب، في ظاهرة قد تفني المجتمع وتمس الأمن القومي.
وأشار الفرجات إلى ضعف وقلة حيلة الحكومة، ولجوئها للحلول التجميلية.
دعا مؤسس مبادرة إنعاش الإقتصاد الوطني الأستاذ الدكتور محمد الفرجات إلى ضرورة الإسراع وبلا أدنى تردد إلى إنشاء صندوق إستثماري شعبي في كل محافظة، لتمكين الشباب من بناء مستقبلهم وإبعادهم عن القلق النفسي والإحباط الذي يعيشونه وأهاليهم بسبب البطالة وعدم توفر فرص العمل.
وشدد الفرجات على أهمية تشكيل فرق فنية ومالية من ذوي الخبرة والكفاءة والأمانة ومخافة الله تعالى في كل محافظة، وذلك ضمن مجلس إعمار وإستثمار محلي تطوعي، يهدف للبحث في المشاريع المختلفة من صناعة وزراعة وسياحة وطاقة وخدمات وتطوير وإبتكار وغيرها، مقابل تسجيل شركة مساهمة شعبية للبدء بمختلف المشاريع.
وأكد الفرجات على أنه وفي المراحل الأولى لن ينتظر (بضم الياء) عوائد مالية ربحية من أية مشاريع، بقدر ما ينتظر منها المقدرة على سد كلفة الإنتاج والتشغيل، بهدف إحتواء الشباب وتشغيلهم.
وبين مؤسس مبادرة إنعاش الإقتصاد الوطني بأنهم أول من دعا للإكتفاء الذاتي والإنتاج ومشروع نهضة للدولة الأردنية، وأن المستقبل لن يرحم تخاذلنا أمام أجيال تضيع مقابل إنشغالنا بأحداث إقليمية وعالمية، بينما نشهد قلة في الخصوبة وإرتفاع في الوفيات بسبب وضعنا الإقتصادي الصعب، في ظاهرة قد تفني المجتمع وتمس الأمن القومي.
وأشار الفرجات إلى ضعف وقلة حيلة الحكومة، ولجوئها للحلول التجميلية.
