مشروع قرار أمام مجلس الأمن لوقف الحرب لأسباب إنسانية في غزة
وعادة ما ترفض بعض الدول الدائمة استخدام "يطالب" في القرارات الصادرة ضد إسرائيل وتحويلها إلى "يدعو" تفاديا للفيتو.
ويؤكد مشروع القرار أطراف النزاع بالامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وحماية المدنيين والأعيان المدنية، كما "يرفض التهجير القسري للسكان المدنيين الفلسطينيين، بمن فيهم الأطفال"
ويجدد مشروع القرار الذي اشار إلى قراري المجلس (2717 و2720) الدعوة لوصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل وسريع وآمن دون عوائق إلى القطاع.
وتنص الفقرة الأخيرة من مشروع القرار أن المجلس "يقرر أن يبقي المسألة قيد نظره الفعلي".