“فلسطين النيابية” تناقش الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات
تجتمع لجنة فلسطين النيابية الاثنين، لمناقشة الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، وذلك بحضور وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية محمد الخلايلة.
وأكّدت اللجنة أن القمّة الثلاثية، التي جمعت جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والرئيس الفلسطيني محمود عباس، في مدينة العلمين المصرية، الاثنين الماضي، تُجسد أهمية الاشتباك الدبلوماسي والسياسي في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية.
وقالت اللجنة على لسان رئيسها النائب فايز بصبوص في تصريح صحفي، إن أهمية القمة الثلاثية، تكمن في مواجهة الإجراءات الإسرائيلية المتراكمة من خلال التصعيد المستمر على مختلف الجبهات فيما يخص القضية الفلسطينية والداخل الفلسطيني.
وأضاف أن "ما تقوم به سلطة الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس الشريف وقطاع غزة والداخل الفلسطيني من أعمال إجرامية تتطلب مواجهة ودعما وإسنادا عربيا يبعث برسالة للكيان المحتل، بأن القضية الفلسطينية كانت وما زالت وستبقى أولوية ما بعدها أولوية من خلال دعم الشرعية الفلسطينية، والمساعي العربية من أجل حل الأزمة الفلسطينية الداخلية، وضرورة دعم الوحدة الوطنية الفلسطينية بغطاء عربي لتوحيد الصفوف لمواجهة الحكومة المتطرفة والعنصرية ولذلك تكتسب هذه القمة أهمية استثنائية".
وتحدث بصبوص عن تأكيد القمة على الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، وهذا يأتي في إطار الإيمان العربي بشكل عام والفلسطيني بشكل خاص بأهمية الوصاية ودورها الفعال في حماية المقدسات، ومواجهة جميع الأعمال الإجرامية والاقتحامات للمقدسات من قبل المستوطنين والمتطرفين ومسؤولين في حكومة اليمن المتطرفة وبغطاء وحماية من قبل شرطة الاحتلال، مؤكدا أن الأشقاء العرب والمسلمين يؤمنون بأثر وأهمية الوصاية الهاشمية والدور الأردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني.
ومن جانبها تناقش اللجنة المالية النيابية خلال اجتماعها اليوم، الاستيضاحات والمخالفات المتعلقة في شركة البريد الأردني، وذلك في إطار مناقشة تقارير ديوان المحاسبة للأعوام: 2018 و2019 و2020 و2021.
تجتمع لجنة فلسطين النيابية الاثنين، لمناقشة الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، وذلك بحضور وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية محمد الخلايلة.
وأكّدت اللجنة أن القمّة الثلاثية، التي جمعت جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والرئيس الفلسطيني محمود عباس، في مدينة العلمين المصرية، الاثنين الماضي، تُجسد أهمية الاشتباك الدبلوماسي والسياسي في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية.
وقالت اللجنة على لسان رئيسها النائب فايز بصبوص في تصريح صحفي، إن أهمية القمة الثلاثية، تكمن في مواجهة الإجراءات الإسرائيلية المتراكمة من خلال التصعيد المستمر على مختلف الجبهات فيما يخص القضية الفلسطينية والداخل الفلسطيني.
وأضاف أن "ما تقوم به سلطة الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس الشريف وقطاع غزة والداخل الفلسطيني من أعمال إجرامية تتطلب مواجهة ودعما وإسنادا عربيا يبعث برسالة للكيان المحتل، بأن القضية الفلسطينية كانت وما زالت وستبقى أولوية ما بعدها أولوية من خلال دعم الشرعية الفلسطينية، والمساعي العربية من أجل حل الأزمة الفلسطينية الداخلية، وضرورة دعم الوحدة الوطنية الفلسطينية بغطاء عربي لتوحيد الصفوف لمواجهة الحكومة المتطرفة والعنصرية ولذلك تكتسب هذه القمة أهمية استثنائية".
وتحدث بصبوص عن تأكيد القمة على الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، وهذا يأتي في إطار الإيمان العربي بشكل عام والفلسطيني بشكل خاص بأهمية الوصاية ودورها الفعال في حماية المقدسات، ومواجهة جميع الأعمال الإجرامية والاقتحامات للمقدسات من قبل المستوطنين والمتطرفين ومسؤولين في حكومة اليمن المتطرفة وبغطاء وحماية من قبل شرطة الاحتلال، مؤكدا أن الأشقاء العرب والمسلمين يؤمنون بأثر وأهمية الوصاية الهاشمية والدور الأردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني.
ومن جانبها تناقش اللجنة المالية النيابية خلال اجتماعها اليوم، الاستيضاحات والمخالفات المتعلقة في شركة البريد الأردني، وذلك في إطار مناقشة تقارير ديوان المحاسبة للأعوام: 2018 و2019 و2020 و2021.