التقييم الدوري قاعدة نجاح "التحديث الاداري."
التقييم الدوري الدائم كل ثلاثة أشهر او ستة أشهر او عام لأي مسؤؤل اول في اي مكان عام او خاص او مشترك كما في العالم الذي تطوروتقدم في رأيي هو النهج السليم وقاعدة نجاح التحديث الإداري لمعرفة انجاز المسؤؤل الاول في اي مؤسسه وكافة المسؤؤلين فيها والإنجاز يعني انجاز المعني شخصيا بالتقييم على الواقع فالارضاءات والشعبويات وخدمة متنفذين ان قام بها أي مسؤؤل اول واي مسؤؤل في فريقه فهي ليست انجازات لأنها على حساب المكان ومن الطبيعي كما في العالم بأن المسؤؤل الذي لا ينجز يتغير او هو يحترم نفسه ويقدم استقالته ولمعرفة الانجازات على الواقع فاقترح نشرها واخذ رأي الجميع حولها ضمن الرأي والرأي الاخر والنقد البناء الضروري المحمي قانونيا و المسؤؤل ايا كان موقعه في القطاع العام او الخاص او المشترك الذي يخاف ويقلق من التقييم الدوري والنقد البناء هو من يعرف نفسه بأنه وصل إلى موقعه بالواسطة والمحسوبيه والبراشوت ولم ينجز معتمدا على طريقة وصوله لبقائه و مثل هذا النوع من التفكير السلبيى خطر في بقائه على اي مكان في القطاع العام او الخاص او المشترك والذي يعرف انه ناجح وانجز يكون واثقا ولا يقلق ولا يخاف من التقييم الموضوعي المهني الدوري بل قد يكون لمصلحته وتزداد قوة التقييم برجوع المقيمين إلى أشخاص داخل المؤسسه ولديهم اطلاع على ما يقدمه اي مسؤؤل عن انجازاته خلال التقييم الدوري ويثبت رأيهم بالصوت والصوره وخطيا لان من يريد المصلحه العامه يواجه ولا يخاف ويكون واثقا من حديثه ولا يتحدث في صالونات مغلقه
مصطفى محمد عيروط