banner
مقالات مختارة
banner

خطر الاداره الفاشله في القطاعات العامه والخاصه والمشتركه عالميا

{clean_title}
جهينة نيوز -
يمكن للمهتمين  القراءه من خلال الكتب او من خلال الانترنت  عن  صفات  الاداره الفاشله   والخطر الإداري  بتسلل الشخص المناسب في غير المكان المناسب كما حدث في منطقه في العالم كما يظهر كما هو موجود في قصته على الانترنت  فالادارات الفاشله في اي مكان في العالم و التي تسللت قد تقوم في  
 
 محاربة ومطاردة  وابعاد الكفاءات   الناجحين والمخلصين وتشويه سمعتهم والافتراء عليهم لما تتصف به الادارات الفاشله من الخداع والقدره على الكذب والظهور بوجهين   لدفعهم الى ترك امكنتهم او الهجره واستفزازهم والتصيد لهم   ولنشر اليأس والاحباط بين العاملين واستفزازهم وبين  الناس ومن صفات  الادارات الفاشله كما  يبدو  الفساد الاداري والذي يقود إلى كل أنواع الفساد   
ولهذا يتنبه  كما يبدو أصحاب القرار في اي مكان في العالم
   وأجهزة الأمن الوطنيه  المهنيه الموضوعيه والمدربه في الدول الوطنيه التي قد يتذمر الناس من تسلل إدارات فاشله

  والى خطورة  تسلل الادارات الفاشله التي لا تعمل ولا تنجز وتكذب وتعمل بشلليه ودون اي انجاز وغير قادره على الضبط والسيطره والمتابعه   ولذلك تعمل الدول الوطنيه فورا  كما يبدو  إلى القيام بهندره اداريه جذريه  في اي مكان تم التسلل اليه من اي اداره فاشله والعمل على الاعتماد فقط على الكفاءات والمنجزين وتطهير اي مكان من اي اداره فاشله تسللت إلى الموقع  
 واختيار إدارات كفؤه مبدعه منجزه مخلصه مجربه متفاعله مؤثره وبعد تدقيق في سيرتها العمليه والعلميه من المدرسه إلى آخر شهاده تم الحصول علبها وتعلن السيرة الذاتيه للجميع العلميه وبالارقام  والعمليه بالأرقام والخبره  بالموقع والإنجاز والخبره والإنجاز  يجري تقييمها كل شهر مالذي انجزته على الواقع بعيدا عن ارضاءات متنفذين وشعبويات وتصفية حسابات وتلميع   على حساب الموقع   ؟وبعيدا عن تلميع  بعض الغير لأسباب قد تكون معروفه  للفاشل اداريا وغير القادر على الانجاز و   باوصاف له غير واقعيه ولا توصف الا للمخترعين والحاصلين على جائزة نوبل  وللقادة السياسيين العظام     ؟والقدره على التفكير الايجابي وليس التفكير السلبي في  التحريض بواسطة اخرين على اخرين  للتخلص منهم وتشويه صورتهم والافتراء عليهم ؟ ولذلك الدول التي تطورت لديها قدره للتخلص من إدارات فاشله مهما كان دعمها ؟ ولا تخضع إدارتها ومجالسها لأي ضغوط وواسطات ومحسوبيات وخاصه في هذا القرن وهو قرن الإعلام المجتمعي ؟ولا يجوز اصلا فرض انسان فاشل علميا واداريا على مكان آخر او استمراره في عمله لان استمراره او نقله نتيجة واسطات ومحسوبيات وارضاءات وضغوط يدمر المكان سواء في القطاع العام او الخاص او المشترك  ؟  
أد مصطفى محمد عيروط
تابعو جهينة نيوز على google news