الأكسدة تقلل الحافز والأطعمة المضادة لها تجدده
وأجرت الدراسة الدكتورة كارمن ساندي من المعهد السويسري الفيدرالي في لوزان، وأظهرت أن التدخلات الغذائية يمكن أن تؤثر على مستوى الأيض بطريقة فعالة لتحسين الأداء المحفّز.
ووفق موقع "مديكال إكسبريس"، يحدث هذا الإجهاد التأكسدي نتيجة النفايات التي تنتج عن عملية التمثيل الغذائي، وغالباً ما تتعرض الدماغ لهذا الإجهاد بشكل مفرط، لكن يمكن لبعض الآليات إزالة طبقة الأكسدة.
وتوصلت الدراسة إلى "أن تحسين وظيفة مضادات الأكسدة المتراكمة قد يكون نهجاً ممكناً لتعزيز الدافع والحافز".
وقالت ساندي: "يمكن الحصول على المكمل الغذائي الذي استخدمناه في دراستنا في الجسم من مادة السيستين، التي تتوفر في الأطعمة الغنية بالبروتين مثل اللحوم أو الدجاج أو الأسماك أو المأكولات البحرية. ومن مصادر أخرى ذات محتوى منخفض كالبيض والحبوب الكاملة وبعض الخضروات مثل البروكلي والبصل والبقوليات".