مجالس امناء الجامعات الحكوميه والخاصه. (٢) من القلب والعقل مبروك للجامعه الاردنيه الجامعه الام
نفتخر بجامعتنا الاردنيه في التقدم في التصنيف شنغهاي ٧٠١ -٨٠٠
انا احب الجامعه الاردنيه كوني خريج الجامعه الاردنيه بكالوريوس وماجستير ودكتوراه وكنت ناشط في جامعتنا الاردنيه فاحبها واحب الجامعات الوطنيه في وطننا الذي اعشقه من القلب وهو قصة نجاح وكفاح
و كذلك ابنتي المحاميه الاستاذه نور. مصطفى. عيروط خريجة البكالوريوس والماجستير في الحقوق والملكيه الفكريه ورايي بأن مجالس الامناء في الجامعات الحكوميه والخاصه يفتخرون كاي مواطن في تقدم الجامعه الاردنيه على مقياس شنغهاي ويفتخرون باي جامعه وطنيه تتقدم في كل مقياس ومن المفيد ومن باب الشفافيه والوضوح معرفة المبالغ التي تدفع لهذه المقاييس او لا تدفع
فعندما تتقدم الجامعه الاردنيه واي جامعه وطنيه عامه وخاصه اردنيه على هذا المقياس بالذات دون دفع مادي لهذا المقياس وكل مقياس لا يوجد دفع مادي وان كان هناك دفع فاي جامعه عليه ان تعلنه لاسرتها اولا وأسباب ذلك و الانسان يفتخر ويعتز بكل جامعه وطنيه عامه وخاصه تنجز وفي هذا المقياس وكل مقياس عالمي
و الأمل برؤساء واعضاء مجالس أمناء الجامعات الوطنيه العامه والخاصه ان تتخذ قرارات وفي رأيي مقترحا وقد اكون مخطئا واقترح
اولا )إلغاء التدريس الإضافي للمعينين و ان تقوم الجامعات بتعيينات من خريجي الجامعات نفسها ومن جامعات وطنيه اولا وإلغاء التدريس الإضافي للمعينين بقرارات جريئه ستعني تشغيل الالاف والمساهمه في حل مشكلة البطاله ويمكن معرفة المبالغ التي تدفعها كل جامعه للتدريس الإضافي للمعينين وفي حالة إلغائه فاعضاء هيئة التدريس يصبح تنافسهم اكثر في التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع وإلغاء التدريس الإضافي برايي خطوه وطنيه
ثانيا )تطوير الخدمات والبنى التحتيه وأعتقد بأن الاولويه الهامه ان تعمل الجامعات على تطوير الخدمات
ثالثا)التخلص كليا من مفهوم المناطقيه والارضاءات وان تكون اي جامعه قدوه في تعيينات قائمه على الكفاءه والإنجاز بغض النظر عن الأصل والمنبت والاسم الرباعي والتقييم كل ستة أشهر بدءا من رئيس القسم لان السباق العالمي على العمل والإنجاز والكفاءه
رابغا) ترسيخ مفهوم بأن كل جامعه عامه او خاصه هي لكل أبناء الاردن وليست لمنطقه فكل جامعه عامه وخاصه هي لكل أبناء الاردن
خامسا ) دعم فعلي وقوي لكل من يعمل وينجز وخاصة مع السماح في انشاء أحزاب وعند اصدار نظام تنظيم الاحزاب داخل الجامعات للادارات القادره على الضبط والسيطره والمتابعه والتفاعل مع المجتمع واستقطاب الطلبه والتوجه نحو التعليم التطبيقي المهني وإن تكون كل اداره نموذج في العمل والإنجاز والكفاءه ومتابعة ومساءله من لا زال طالب او عضو هيئة تدريس او إداري يعمل بالقال والقيل والسماع من طرف واحد و وعدم السماح في إثارة الفتن والافتراءات والاساءات مباشرة او غير مباشره و العمل بمبدأ التقييم بالقدرة على ايجاد العمل للخريجين داخليا وخارجيا وإقامة شراكه مع القطاع الخاص
خامسا) الجامعات تواجه تحدي واقترح إيجاد مصادر دخل والتفكير في الدمج بين الجامعات على مستوى الاقليم ورايي ان تكون الجامعات في الإقليم اي إقليم الوسط واقليم الجنوب واقليم الشمال متحده وان يكون هدفها التوجه نحو التعليم التطبيقي المهني والمساهمه في حل مشكلة البطاله في ايجاد أسواق للخريجين لان البطاله خطر أمني وسياسي واجتماعي
مبروك لجامعتنا الاردنيه وكل جامعه تتقدم وتنجز عامه وخاصه في هذا المقياس الهام وكل مقياس هام نظرا لأهمية هذه المقاييس في استقطاب الطلبه
للحديث بقيه