جامعة جدارا تستضيف جانبا من فعاليات ملتقى القصة القصيرة
وقرأت القاصة شيماء الوطني من البحرين، خلال الملتقى، قصة بعنوان "الطفل الذي يلاحقني " تمحورت أحداثها عن معاناة الناس حول العالم من الحروب،كما قرأت القاصة خلود المومني قصة بعنوان "بيت العائلة"، عرضت فيها ما يترتب على وفاة الوالدين من ألم وحسرة، بينما تحدث القاص محمد جميل خضر في قصته "قرب بحر بعيد"، عن الشعور بالوحدة والفراق والغربة، فيما استعرض القاص سمير شريف في قصته "أقنعة "، أحداثا تدور حول اختلاف الناس في اعتقاداتهم وأفكارهم.
وحضر الأصبوحة عميد كلية الآداب الدكتور عبد القادر بني بكر، ومدير منتدى الرمثا محمد الزعبي وأدارها الدكتور خالد مياس من قسم اللغة العربية وآدابها.
وفي الختام، دار حوار موسع ومفصل بين القاصيين والحضور، كما وزعت الشهادات التقديرية والدروع على جميع المشاركين.