ما زال كلهم اردنيون
فالأصل أن يحترم الجميع نتائج الانتخابات بغض النظر عن الفائز حتى لو كان هناك خلاف شخصي أو امل بعدم النجاح لمنافس أو غير محبوب أو خلاف انتخابي تنافسي أو لم ينجز أو غير كفاءه كما يعتقد البعض
فالصندوق هو الحكم وبغض النظر عن نسب قليله في الإقبال في بعض المناطق وهذا يحتاج إلى تقييم موضوعي مهني علمي عن سبب عدم الإقبال في نسب عاليه وكضروره للامن القومي لا بد من تقييم إداري وإعلامي دون وضع المسؤؤليه كلها على المواطن وفي ضوئها يحدث التغيير الضروري بسبب إقرار قوانين تحتاج إلى عمل حتى لا تبقى النسب قليله في عدم الإقبال على الانتخابات في مناطق كالعاصمه والزرقاء والسلط
والمهم أن يتجه الجميع إلى العمل والإنجاز للجميع بعيدا عن اصطفافات الانتخابات وبعيدا عن المناطقيه والمصالح الشخصيه والمسؤؤل للجميع معه أو ضده