الجامعات والمؤسسات في القطاعين العام والخاص
ليست لمنطقه أو لمجموعات وإنما هي لكل أبناء الاردن من اعضاء هيئة تدريس وإداريين وطلبه
ولذلك يجب أن تكون المواقع الاداريه متنوعه اعتمادا على الكفاءه والإنجاز والخبره والتأهيل وليس ارضاءات لمجموعات مناطقيه أو ارضاءات لمتنفذين أو بارضاءات معارضه أو قرابه أو نسب فالناس تعرف ومثقفه وذكيه
و يجب ان يكون اعتمادا
ماذا قدمت
وماذا ستقدم
اي الإنجاز
جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم قال في الورقه النقاشيه السادسه عن اعتماد الكفاءه والإنجاز والعداله وسيادة القانون
والماده ٢٢ من الدستور تنص على اعتماد الكفاءه
والماده السادسه من الدستور الاردنيون متساوون في الحقوق والواجبات وان اختلفوا في العرق أو اللغة أو الدين واضيف لها في التعديل الأخير الدستور الاردنيات
واي إصلاح إداري دون اعتماد ذلك لن ينجح ويزيد من الهوه والإحباط وعدم الثقه والتراجع والتذمر
ولذلك من واجب الأحزاب الجديده ان تعتمد برامج تقدمها للناس وكفاءات وليس العوده للمواقع أو الدخول من باب آخر للنيابه أو الأعيان أو الوزاره أو المناصب وان تكون المواقع معلنه للجميع
للحديث بقيه