احتفاء بيوم المرأه العالمي .. مؤتمر التطرف والعنف في جامعة آل البيت.
نظم الاتحاد النسائي الأردني العام وكلية الشريعة في جامعة آل البيت بالتعاون مع مؤسسة نبل للتنمية والتدريب، اليوم الثلاثاء، مؤتمراً بعنوان التطرف والعنف المجتمعي، أسباب، وقاية، مواجهة.
وقال نائب رئيس جامعة آل البيت للشؤون المالية والإدارية الدكتور عمر العطين، إن جامعة آل البيت تحمل على كاهلها رسالة السلام والعلم والوعي وتعمل على مساندة كل المساعي التي تحارب الجهل والجهالة والتطرف، لافتا إلى أن المؤتمر جاء نتاج التشاركية المجتمعية للوقوف على اسباب هذه الظاهرة العالمية ووسائل الوقاية منها.
بدوره، بين المنسق العام الحكومي لحقوق الانسان الدكتور نذير العواملة أن الأردن على وعي تام بأهمية التصدي لظاهرة العنف.
وأضاف أن الحكومة الأردنية أولت هذه الظاهرة اهتماما كبيراً، مبينا أن جلالة الملك عبدالله الثاني، من اهم الناشطين في ميادين مكافحة اشكال العنف والتطرف والتصدي لهما وتعزبز مبادئ التسامح والانسانية.
وبينت رئيسة الاتحاد النسائي الدكتورة ميسون تليلان، أن المؤتمر يأتي تزامنا مع احتفالات العالم بيوم المرأة العالمي ويتضمن أربعة محاور تشمل التشريعات والتعليم والمرأة والإعلام بمشاركة خبراء للخروج بتوصيات لوضعها امام صانعي القرار.
وأشار عميد كلية الشريعة في جامعة آل البيت أنه جرى تشكيل مجلس مستشارين للكلية من خارج الجامعة من ممثلين عن وزارة الاوقاف ودائرة الافتاء العام والمركز الوطني لحقوق الإنسان ومجلس النواب ومؤسسة ميزان لحقوق الإنسان والقطاع الخاص، لافتاً إلى أن المرأة كان لها حضور لافت في المجلس لاسيما وأن هذا المؤتمر جاء ثمرة لهذه التشاركية.
وناقش المؤتمر دور التشريعات والتعليم والمرأة ومؤسسات المجتمع المدني والإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي في مواجهة التطرف والعنف المجتمعي.
وقال نائب رئيس جامعة آل البيت للشؤون المالية والإدارية الدكتور عمر العطين، إن جامعة آل البيت تحمل على كاهلها رسالة السلام والعلم والوعي وتعمل على مساندة كل المساعي التي تحارب الجهل والجهالة والتطرف، لافتا إلى أن المؤتمر جاء نتاج التشاركية المجتمعية للوقوف على اسباب هذه الظاهرة العالمية ووسائل الوقاية منها.
بدوره، بين المنسق العام الحكومي لحقوق الانسان الدكتور نذير العواملة أن الأردن على وعي تام بأهمية التصدي لظاهرة العنف.
وأضاف أن الحكومة الأردنية أولت هذه الظاهرة اهتماما كبيراً، مبينا أن جلالة الملك عبدالله الثاني، من اهم الناشطين في ميادين مكافحة اشكال العنف والتطرف والتصدي لهما وتعزبز مبادئ التسامح والانسانية.
وبينت رئيسة الاتحاد النسائي الدكتورة ميسون تليلان، أن المؤتمر يأتي تزامنا مع احتفالات العالم بيوم المرأة العالمي ويتضمن أربعة محاور تشمل التشريعات والتعليم والمرأة والإعلام بمشاركة خبراء للخروج بتوصيات لوضعها امام صانعي القرار.
وأشار عميد كلية الشريعة في جامعة آل البيت أنه جرى تشكيل مجلس مستشارين للكلية من خارج الجامعة من ممثلين عن وزارة الاوقاف ودائرة الافتاء العام والمركز الوطني لحقوق الإنسان ومجلس النواب ومؤسسة ميزان لحقوق الإنسان والقطاع الخاص، لافتاً إلى أن المرأة كان لها حضور لافت في المجلس لاسيما وأن هذا المؤتمر جاء ثمرة لهذه التشاركية.
وناقش المؤتمر دور التشريعات والتعليم والمرأة ومؤسسات المجتمع المدني والإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي في مواجهة التطرف والعنف المجتمعي.