إطلاق مشروع الاندماج الاجتماعي بالمركز الوطني للبحوث الزراعية
جهينة نيوز -احتفل اليوم الاثنين، بإطلاق مشروع الاندماج الاجتماعي، ضمن برنامج آلية الجوار الأوروبي بالتعاون عبر الحدود لحوض المتوسط والممول من الاتحاد الأوروبي، بمشاركة دول حوض المتوسط.
وأكد مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية الدكتور نزار حداد أهمية هذا المشروع الذي يهدف إلى التشجيع على التدريب والتشغيل للشباب والمرأة وجسر الهوة بين فرص العمل والباحثين عن العمل للسوق المحلي، والتغلب على التحديات الرئيسية التي تواجه منطقة حوض البحر المتوسط وأهمها تخفيض معدلات البطالة المرتفعة بين الشباب والمرأة في الزراعة والبيئة وخاصة عدم تطابق المهارات مع متطلبات السوق المحلي.
ولفت إلى أن معظم مناهج دورات المهارات لا تعتمد على تحليل استيراتيجي للاقتصاد المحلي او التشاور مع المؤسسات المحلية من أجل تحديد قطاعات النمو المحتمل والقادر على استيعاب المتدربين الجدد.
بدورها، ثمنت سفيرة بعثة الاتحاد الأوروبي هادجيثيو دوسيو، دور المركز الوطني للبحوث الزراعية باحتضان المشاريع الريادية التي تهتم بالشباب والمرأة والسعي لإيجاد الحلول للتحديات التي تواجههم، موكدة على وقوف الاتحاد الأوروبي مع هذة المشاريع من خلال والتدريب والتأهيل.
وقالت إن المشروع يندمج ضمن إطار الدعوة الأولى للتقدم بمقترحات مشاريع من النوع الاعتيادي للبرنامج الإقليمي متعدد الأطراف لدول حوض المتوسط للتغلب على التحديات المشتركة وتعزيز الشراكة والتشبيك بين الدول.
وعرض منسق برنامج شرق البحر المتوسط الدكتور عصمت كرادشة إلى الدول المشاركة في المشروع وهي: الأردن، واليونان، وتونس، وفلسطين، واسبانيا، وإيطاليا، موكداً أنه سيتم معالجة مشاكل تشغيل الشباب والمرأة بالاعتماد على ركيزتين أساسيتين من خلال الاقتصاد الدائري والاقتصاد الأزرق، للتكيف مع التغير المناخي الذي تواجهه المنطقة بشكل كبير ومعالجة مشكلة البطالة.
--(بترا)
وأكد مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية الدكتور نزار حداد أهمية هذا المشروع الذي يهدف إلى التشجيع على التدريب والتشغيل للشباب والمرأة وجسر الهوة بين فرص العمل والباحثين عن العمل للسوق المحلي، والتغلب على التحديات الرئيسية التي تواجه منطقة حوض البحر المتوسط وأهمها تخفيض معدلات البطالة المرتفعة بين الشباب والمرأة في الزراعة والبيئة وخاصة عدم تطابق المهارات مع متطلبات السوق المحلي.
ولفت إلى أن معظم مناهج دورات المهارات لا تعتمد على تحليل استيراتيجي للاقتصاد المحلي او التشاور مع المؤسسات المحلية من أجل تحديد قطاعات النمو المحتمل والقادر على استيعاب المتدربين الجدد.
بدورها، ثمنت سفيرة بعثة الاتحاد الأوروبي هادجيثيو دوسيو، دور المركز الوطني للبحوث الزراعية باحتضان المشاريع الريادية التي تهتم بالشباب والمرأة والسعي لإيجاد الحلول للتحديات التي تواجههم، موكدة على وقوف الاتحاد الأوروبي مع هذة المشاريع من خلال والتدريب والتأهيل.
وقالت إن المشروع يندمج ضمن إطار الدعوة الأولى للتقدم بمقترحات مشاريع من النوع الاعتيادي للبرنامج الإقليمي متعدد الأطراف لدول حوض المتوسط للتغلب على التحديات المشتركة وتعزيز الشراكة والتشبيك بين الدول.
وعرض منسق برنامج شرق البحر المتوسط الدكتور عصمت كرادشة إلى الدول المشاركة في المشروع وهي: الأردن، واليونان، وتونس، وفلسطين، واسبانيا، وإيطاليا، موكداً أنه سيتم معالجة مشاكل تشغيل الشباب والمرأة بالاعتماد على ركيزتين أساسيتين من خلال الاقتصاد الدائري والاقتصاد الأزرق، للتكيف مع التغير المناخي الذي تواجهه المنطقة بشكل كبير ومعالجة مشكلة البطالة.
--(بترا)