انطلاق حملة النظافة الوطنية بالمملكة
انطلقت في مختلف محافظات المملكة اليوم الجولة الثانية من الحملة الوطنية للنظافة العامة وحماية البيئة، ضمن مبادرة "أردن النخوة" وبمشاركة الفاعليات الرسمية والشعبية والمجتمع المدني.
وفي معان، انطلقت الحملة من قلعة السرايا ومتنزه الملك عبدالله الثاني في معان والتابع لوزارة السياحة، وصولا إلى العديد من المواقع العامة داخل معان بالتزامن مع انطلاق الحملة الوطنية للنظافة في جميع محافظات المملكة.
وهدفت الحملة إلى استثمار جهود المؤسسات العامة والأهلية والقطاع الشبابي لضمان استدامة العمل التطوعي، الهادف إلى الحفاظ على نظافة الأماكن العامة والمنتزهات والمواقع الأثرية، ولتعكس صورة حضارية للزوار والمواطنين، إلى جانب غرس مفاهيم ومبادئ المواطنة الفاعلة المستمدة من القيم الوطنية والدينية ومن الموروث الحضاري للأردن.
وشارك في الحملة التي رعاها نائب محافظ معان بدر أبو تايه؛ المؤسسات الخدمية والشبابية والتربوية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الشبابي والمبادرات التطوعية وعدد من أبناء المجتمع المحلي في معان، كما قدمت المؤسسات المشاركة الدعم اللازم لإنجاح الحملة وللمشاركين فيها.
وفي محافظة مأدبا، اعلن محافظها حسن القيام انطلاق الحملة التي تهدف الى تنظيف المواقع السياحية والحفاظ على النظافة في هذه المواقع واماكن التنزه والساحات العامة لتصبح ثقافة لدى الجميع.
وشارك بالحملة 300 شخص من بلدية مأدبا الكبرى ومديريات الاشغال والزراعة والشباب والتربية، وهيئة شباب كلنا الاردن والهيئات الشبابية ومؤسسات المجتمع الاهلي والمدني في محافظة مأدبا.
وفي الطفيلة، انطلقت في محيط منطقة البرج وغاباتها بمحمية ضانا للمحيط الحيوي اليوم فعاليات الجولة الثانية من الحملة الوطنية للنظافة العامة وحماية البيئة التي تحمل شعار (بلدك بيتك) بمشاركة مختلف الفاعليات الشعبية والشبابية والتربوية والتطوعية في الطفيلة. وشملت الحملة منطقة ضانا التي تعد ضمن المواقع السياحية والأثرية الواقعة ضمن مسار "درب الأردن السياحي"، بالإضافة إلى وجود المتنزهات والغابات والمواقع العامة التي يرتادها المتنزهون.
وبين مدير مديرية البيئة في الطفيلة المهندس هشام الخلفات أن هذه الحملة جاءت ضمن مبادرة "أردن النخوة"، بمشاركة رسمية وشعبية واسعة، تستهدف تنفيذ أنشطة تطوعية للمحافظة على البيئة، إضافة الى تنظيف العديد من المواقع السياحية والمتنزهات العامة في جميع مناطق المحافظة. وأضاف أن الحملة التي تستمر حتى نهاية العام تستهدف تكريس الثقافة والممارسات الحضارية في الحفاظ على البيئة والتعامل مع المواقع العامة، وغرس مفاهيم ومبادى المواطنة الفاعلة المستمدة من قيمنا الدينية وموروثنا الحضاري.
وأضاف ان الحملة تسعى لاستثمار جهود الجميع لضمان استدامة العمل التطوعي، بهدف الحفاظ على نظافة الأماكن والمرافق العامة والمتنزهات والغابات والمواقع الأثرية، لتكون جاذبة للسياحة الداخلية والخارجية.
وفي معان، انطلقت الحملة من قلعة السرايا ومتنزه الملك عبدالله الثاني في معان والتابع لوزارة السياحة، وصولا إلى العديد من المواقع العامة داخل معان بالتزامن مع انطلاق الحملة الوطنية للنظافة في جميع محافظات المملكة.
وهدفت الحملة إلى استثمار جهود المؤسسات العامة والأهلية والقطاع الشبابي لضمان استدامة العمل التطوعي، الهادف إلى الحفاظ على نظافة الأماكن العامة والمنتزهات والمواقع الأثرية، ولتعكس صورة حضارية للزوار والمواطنين، إلى جانب غرس مفاهيم ومبادئ المواطنة الفاعلة المستمدة من القيم الوطنية والدينية ومن الموروث الحضاري للأردن.
وشارك في الحملة التي رعاها نائب محافظ معان بدر أبو تايه؛ المؤسسات الخدمية والشبابية والتربوية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الشبابي والمبادرات التطوعية وعدد من أبناء المجتمع المحلي في معان، كما قدمت المؤسسات المشاركة الدعم اللازم لإنجاح الحملة وللمشاركين فيها.
وفي محافظة مأدبا، اعلن محافظها حسن القيام انطلاق الحملة التي تهدف الى تنظيف المواقع السياحية والحفاظ على النظافة في هذه المواقع واماكن التنزه والساحات العامة لتصبح ثقافة لدى الجميع.
وشارك بالحملة 300 شخص من بلدية مأدبا الكبرى ومديريات الاشغال والزراعة والشباب والتربية، وهيئة شباب كلنا الاردن والهيئات الشبابية ومؤسسات المجتمع الاهلي والمدني في محافظة مأدبا.
وفي الطفيلة، انطلقت في محيط منطقة البرج وغاباتها بمحمية ضانا للمحيط الحيوي اليوم فعاليات الجولة الثانية من الحملة الوطنية للنظافة العامة وحماية البيئة التي تحمل شعار (بلدك بيتك) بمشاركة مختلف الفاعليات الشعبية والشبابية والتربوية والتطوعية في الطفيلة. وشملت الحملة منطقة ضانا التي تعد ضمن المواقع السياحية والأثرية الواقعة ضمن مسار "درب الأردن السياحي"، بالإضافة إلى وجود المتنزهات والغابات والمواقع العامة التي يرتادها المتنزهون.
وبين مدير مديرية البيئة في الطفيلة المهندس هشام الخلفات أن هذه الحملة جاءت ضمن مبادرة "أردن النخوة"، بمشاركة رسمية وشعبية واسعة، تستهدف تنفيذ أنشطة تطوعية للمحافظة على البيئة، إضافة الى تنظيف العديد من المواقع السياحية والمتنزهات العامة في جميع مناطق المحافظة. وأضاف أن الحملة التي تستمر حتى نهاية العام تستهدف تكريس الثقافة والممارسات الحضارية في الحفاظ على البيئة والتعامل مع المواقع العامة، وغرس مفاهيم ومبادى المواطنة الفاعلة المستمدة من قيمنا الدينية وموروثنا الحضاري.
وأضاف ان الحملة تسعى لاستثمار جهود الجميع لضمان استدامة العمل التطوعي، بهدف الحفاظ على نظافة الأماكن والمرافق العامة والمتنزهات والغابات والمواقع الأثرية، لتكون جاذبة للسياحة الداخلية والخارجية.
وانطلقت في منطقة عراق الأمير في لواء وادي السير الجولة الثانية من حملة أردن النخوة.
وقال وزير البيئة ووزير الزراعة المهندس إبراهيم الشحاحدة، بحضور محافظ العاصمة الدكتور سعد الشهاب ومتصرف لواء السير منذر الرواجفة، إن الحملة تهدف إلى بث الوعي البيئي لدى المواطنين، مشيراً إلى إعادة وفرز النفايات المنزلية للاستفادة من إعادة استخداماتها بطرق أخرى.
وفي لواء القويرة، انطلقت الحملة تحت شعار "بيئتنا مسؤوليتنا" لتنظيف البيئة في مسار درب الأردن بتنظيم من دار متصرفية القويرة وبلدية القويرة بمشاركة نحو 100 مشارك من قطاعات البلديات والهيئات المحلية والجمعيات التعاونية والسياحية ومتطوعين من أبناء المحافظة.
وأكد متصرف القويرة عاطف البطوش أن الحملة تهدف إلى تعزيز الوعي البيئي ونشر ثقافة العمل التطوعي والاهتمام في الحياة الطبيعية في كافة مناطق التنزه والمواقع السياحية والأثرية للمساهمة في الحفاظ على نظافة البيئة من خلال تكريس مفهوم المشاركة المجتمعية.
وقال منسق هيئة شباب كلنا الأردن في العقبة عمر حربي العشوش، إن الحملة تؤكد حرص الشباب الأردني لخدمة مجتمعاتهم المحلية والمحافظة على البيئة واستدامتها، فيما قال رئيس بلدية القويرة عبدالله النجادات، إن البلدية تبذل كافة الجهود بالتعاون مع الجهات المختصة لحماية المواقع السياحية والأثرية بالتشاركية ما بين المجتمع المحلي والمنظمات الحكومية وغير الحكومية والقطاع الخاص.
واشتملت فعاليات الحملة على تنظيف مواقع سياحية وأثرية في مناطق الحميمة والعسيلة والخرزة ووادي احيمر وقلعة القويرة بمشاركة فرق هيئة شباب كلنا الأردن ومركز إبداع ومركز شباب القويرة والصندوق الأردني الهاشمي وجمعية المثلث الذهبي السياحي وبلدية القويرة وعدد من الجمعيات التعاونية والسياحية.
وقال وزير البيئة ووزير الزراعة المهندس إبراهيم الشحاحدة، بحضور محافظ العاصمة الدكتور سعد الشهاب ومتصرف لواء السير منذر الرواجفة، إن الحملة تهدف إلى بث الوعي البيئي لدى المواطنين، مشيراً إلى إعادة وفرز النفايات المنزلية للاستفادة من إعادة استخداماتها بطرق أخرى.
وفي لواء القويرة، انطلقت الحملة تحت شعار "بيئتنا مسؤوليتنا" لتنظيف البيئة في مسار درب الأردن بتنظيم من دار متصرفية القويرة وبلدية القويرة بمشاركة نحو 100 مشارك من قطاعات البلديات والهيئات المحلية والجمعيات التعاونية والسياحية ومتطوعين من أبناء المحافظة.
وأكد متصرف القويرة عاطف البطوش أن الحملة تهدف إلى تعزيز الوعي البيئي ونشر ثقافة العمل التطوعي والاهتمام في الحياة الطبيعية في كافة مناطق التنزه والمواقع السياحية والأثرية للمساهمة في الحفاظ على نظافة البيئة من خلال تكريس مفهوم المشاركة المجتمعية.
وقال منسق هيئة شباب كلنا الأردن في العقبة عمر حربي العشوش، إن الحملة تؤكد حرص الشباب الأردني لخدمة مجتمعاتهم المحلية والمحافظة على البيئة واستدامتها، فيما قال رئيس بلدية القويرة عبدالله النجادات، إن البلدية تبذل كافة الجهود بالتعاون مع الجهات المختصة لحماية المواقع السياحية والأثرية بالتشاركية ما بين المجتمع المحلي والمنظمات الحكومية وغير الحكومية والقطاع الخاص.
واشتملت فعاليات الحملة على تنظيف مواقع سياحية وأثرية في مناطق الحميمة والعسيلة والخرزة ووادي احيمر وقلعة القويرة بمشاركة فرق هيئة شباب كلنا الأردن ومركز إبداع ومركز شباب القويرة والصندوق الأردني الهاشمي وجمعية المثلث الذهبي السياحي وبلدية القويرة وعدد من الجمعيات التعاونية والسياحية.