وفي رأيي بأن الإعلام المهني  ومؤسسات المجتمع المدني والجامعات والنواب والاعيان والأوقاف  عليها دور في التذكير اليومي بمواقف جلالة الملك التاريخيه الصلبه التي يعرفها ويدعمها كل مواطن اردني وفلسطيني وعربي ومسلم وانسان برفض اي سيناريو يستهدف   التهجير والعالم يعرفها  بسيناريو  يستهدف التهجير  وبرسوخ الفلسطينيين على أرضهم

ورأيي بأن  الجميع  من أبناء الوطن وأبناء فلسطين والعالم العربي  يتابعون بفخر واعتزاز الجهود الجباره والمواقف والعمل  لجلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم
 فمجرد عودته بالسلامه من جولة اوروبيه اجتمع في القيادة العامه للقوات المسلحه الجيش العربي المصطفوي
 ""و يؤكد خلال ترؤسه اجتماعا بالقيادة العامة للقوات المسلحة رفض الأردن بشكل قاطع لأي سيناريو يستهدف تهجير الفلسطينيين

أكد جلالة الملك عبدالله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة، اليوم الثلاثاء، رفض الأردن بشكل قاطع لأي سيناريو يستهدف تهجير الفلسطينيين من أرضهم أو نزوحهم سواء في قطاع غزة أو بالضفة الغربية.

وشدد جلالته خلال ترؤسه اجتماعا في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، على أن ملف التهجير خط أحمر، منوها إلى حديثه الواضح بهذا الصدد خلال زيارته إلى برلين

ونبّه جلالته في الاجتماع، الذي حضره رئيس الوزراء، ورئيسا مجلسي الأعيان والنواب، ووزير الداخلية، ورئيس هيئة الأركان المشتركة ومديرا المخابرات العامة والأمن العام، إلى أن الأردن سيحمي حدوده وسيدعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه بكل إمكانياته قائلا "لن نسمح بموجات لجوء جديدة".

وأشاد جلالة الملك بموقف الأهل في غزة وتمسكهم بأرضهم، مبينا أهمية إيصال المساعدات إلى القطاع من دون قيد أو شرط لضمان استمرارها، ومبديا استعداد الأردن لتقديم كل التسهيلات من أجل ذلك.

ولفت جلالته إلى أن جولته الأوروبية هدفت إلى وقف الحرب على قطاع غزة، وتسهيل دخول المساعدات، والتأكيد على موقف الأردن الثابت من القضية الفلسطينية.

وجدد جلالة الملك التأكيد أنه لا بديل عن الحل السياسي للقضية الفلسطينية، ويجب أن يدرك العالم والقوى الدولية جذور هذا الصراع وخطورة ما يجري في القطاع، مشددا على أن الخروج من دوامة العنف يكمن بالتهدئة الشاملة والعودة إلى العملية السياسية."""
وفي رأيي بأن إلغاء الاجتماعي الرباعي كان قرارا صائبا  فالتهجير خط أحمر لانه اذا نجح في رأيي لا سمح الله في غزه سينتقل إلى الضفه الغربيه وداخل الخط الأخضر  بافتعال أمور من اجل التهجير   وتصفية القضيه الفلسطينيه على حساب الغير وهذا مرفوض شعبيا ورسميا فلا "لا تهجير لمصر والاردن  "مواقف تاريخيه صلبه حازمه  ويتحدث عنها التاريخ ومرفوضه شعبيا ورسميا  
وفي رأيي بأن الجميع  خلف جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم بقلب واحد وعقل واحد
كلنا معك
   
حمى الله وطننا الاردن والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه بقياده جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين
مصطفى محمد عيروط