خسارة ماسك تأتي إثر هبوط سهم شركة السيارات الكهربائية "تسلا" في البورصة الأمريكية

خسر رجل الأعمال والملياردير الأمريكي إيلون ماسك قرابة 20.3 مليار دولار في يوم واحد، لكنه بقي محافظاً على مركزه كأغنى رجل في العالم.

وقالت مجلة "إيكونوميك تايمز"، مساء الجمعة، إن خسارة ماسك تأتي إثر هبوط سهم شركة السيارات الكهربائية "تسلا" في البورصة الأمريكية.

وهبط سهم شركة "تسلا" بنسبة 9.7%، بعد أن رجح الرئيس التنفيذي للشركة إيلون ماسك احتمال أن تواصل الشركة خفض أسعار سياراتها الكهربائية.

ووفقاً لبيانات وكالة "بلومبيرغ"، فقد تراجعت ثروة ماسك بنحو 20.3 مليار دولار إلى 234.4 مليار دولار، ويعد هذا التراجع سابع أكبر هبوط لثروة ماسك في التاريخ.

وعلى الرغم من هبوط ثروة إيلون ماسك فإنه حافظ على مركزه كأغنى رجل في العالم.

وماسك هو رائد أعمال وشخصية تقنية أمريكية، وهو مالك ورئيس شركات عدة شركات؛ منها "تسلا" و"تويتر"، وله العديد من الشركات التي قام بإنجازها على مستوى العالم.