أعلنت شركة "طلبات" في الأردن، المنصة التكنولوجية الرائدة في المنطقة، حصولها مؤخراً على شهادة "أفضل مكان وبيئة للعمل" لعام 2022، والتي مُنِحَت لها من قِبَل مؤسسة Great Place to Work العالمية في الشرق الأوسط، وذلك إثر النتائج التي حققتها ضمن التقييم الشامل والمستقل، والتي عبّرت عن التزام الشركة الدائم بخلق وتوفير بيئة عمل مثالية وداعمة لموظفيها مع ثقافة إيجابية ومميزة.

وكانت هذه النتائج قد جاءت كنتيجة لآراء الموظفين حول تجاربهم مع الشركة عبر استبيان استقصائي سري، غطى مجموعة من الجوانب المتعلقة ببيئة عمل "طلبات" في الأردن وثقافة العمل السائدة لديها، بما في ذلك الثقة، والقيادة، والقيم الأساسية من من إنصاف واحترام، وغيرها من الجوانب.

وتلتزم "طلبات" في الأردن بالإثراء المتواصل لبيئة عملها، مع الاستمرار بنشر ثقافة تضع معها رفاهية وصحة ورضى الموظفين في مقدمة أولوياتها، إيماناً منها بأهمية تحقيق التوازن المطلوب بين الحياة الشخصية والمهنية؛ لما له من تأثير في تعزيز الإنتاجية وزيادة الرضى الوظيفي. وتوفر "طلبات" في الأردن لموظفيها بيئة عمل شمولية ومتنوعة وودية، تتسم بالتكافؤ والمساواة بين جميع الموظفين الذين تحرص على تقدير جهودهم، والاستماع لآرائهم ووجهات نظرهم وأخذها بعين الاعتبار، من أجل التحسين المستمر والارتقاء ببيئة عملها التي تعلي قيم الاحترام والتقدير والدعم المتبادل.

وتقدم الشركة لموظفيها العديد من المزايا المتنوعة، والتي تشمل نظام ساعات العمل المرنة التي يمكن الاستفادة منها بما يتناسب مع سير الأعمال وجداولها، والإجازات مدفوعة الأجر الإضافية التي تصل إلى ثلاثة أيام مخصصة للاحتفال بالمناسبات الخاصة كذكرى الميلاد وذكرى الزواج السنوية وغيرها.

وحول هذا الإنجاز، قالت المدير العام لشركة "طلبات" في الأردن، هلا سراج: "سعداء وفخورون بنيلنا لهذه الشهادة المرموقة، والتي تعتبر بمثابة اعتراف عالمي بمدى تميز بيئة عملنا، الأمر الذي نؤمن بشدة بضرورة تحقيقه، كما نحرص على تعزيزه مع ثقافة وممارسات نقدر وندعم عبرها موظفينا. ولأننا ندرك تماماً بأن الرضى الوظيفي يعد مفتاح النجاح الأساسي لأي عمل، فإننا نسعى لتعزيز مستوياته، لانعكاساته على زيادة مستوى الإبداع والالتزام بتحقيق أهداف الشركة بشغف وحافز كبيرين."

وستواصل شركة "طلبات" في الأردن سعيها الحثيث للحفاظ على مكانتها الرائدة كواحدة من أكثر الشركات توفيراً لبيئة عمل آمنة وداعمة ومحفزة؛ لتعزيز أجواء التعاون والإبداع والتشاركية، ولتظل بيئة عملها هي البيئة المفضلة للجميع لما يجدونه معها من تقدير لجهودهم وإسهاماتهم الفردية المؤثرة.

-انتهى-