تعليق بريء من طفلة يكشف خيانة والدتها
جهينة نيوز -اكتشف زوج مخدوع خيانة زوجته بعد محادثة بريئة مع طفلته أدت إلى انهيار علاقة زوجية استمرت 14 عاماً.
عاد ستيفن إلى المنزل يوما وروت له ابنته يومها في المدرسة، لكن جزءاً من القصة لم يمر مرور الكرام، إذ ذكرت الطفلة أن والدتها كانت في منزل الجيران عند عودتها، وأطل الجار برأسه من باب منزله وأخبرها بأن والدتها ستأتي في الحال.
وعندما سأل ستيفن زوجته عن سبب وجودها عند الجار، سارعت إلى اختلاق عذر، لكنه لم يقتنع به لأنها بقيت خارج المنزل وقتاً طويلاً، وسرعان ما اعترفت الزوجة لستيفن بأنها تخونه مع الجار.
ويقول ستيفن إنه أطرد زوجته لخيانتها، لكنه وافق لاحقاً على الاستعانة بخدمة استشارية للأزواج، وسمح لها بالعودة من أجل أطفاله.
لكن ستيفن اكتشف لاحقاً أن زوجته كانت تتحدث عبر الهاتف مع الجار لعدة أسابيع قبل أن يلتقيا، وتبادلا الصور والرسائل النصية، وقالت الزوجة إنها أخطأت وتشعر بالندم على ما حدث، حسب صحيفة ميرور البريطانية.
وطلب ستيفن النصح من مستخدمي موقع ريديت، ورد أحد المستخدمين " أعتقد أن في هذه المرحلة عليك أن تفترض أنها خدعتك ثم اسأل نفسك إذا كان بإمكانك مسامحتها".
وعلق آخر "الاستشارة بداية جيدة، سيكون على زوجتك بذل الكثير من الجهد لإصلاح ما حدث، أرجو لكما حظاً موفقا".
عاد ستيفن إلى المنزل يوما وروت له ابنته يومها في المدرسة، لكن جزءاً من القصة لم يمر مرور الكرام، إذ ذكرت الطفلة أن والدتها كانت في منزل الجيران عند عودتها، وأطل الجار برأسه من باب منزله وأخبرها بأن والدتها ستأتي في الحال.
وعندما سأل ستيفن زوجته عن سبب وجودها عند الجار، سارعت إلى اختلاق عذر، لكنه لم يقتنع به لأنها بقيت خارج المنزل وقتاً طويلاً، وسرعان ما اعترفت الزوجة لستيفن بأنها تخونه مع الجار.
ويقول ستيفن إنه أطرد زوجته لخيانتها، لكنه وافق لاحقاً على الاستعانة بخدمة استشارية للأزواج، وسمح لها بالعودة من أجل أطفاله.
لكن ستيفن اكتشف لاحقاً أن زوجته كانت تتحدث عبر الهاتف مع الجار لعدة أسابيع قبل أن يلتقيا، وتبادلا الصور والرسائل النصية، وقالت الزوجة إنها أخطأت وتشعر بالندم على ما حدث، حسب صحيفة ميرور البريطانية.
وطلب ستيفن النصح من مستخدمي موقع ريديت، ورد أحد المستخدمين " أعتقد أن في هذه المرحلة عليك أن تفترض أنها خدعتك ثم اسأل نفسك إذا كان بإمكانك مسامحتها".
وعلق آخر "الاستشارة بداية جيدة، سيكون على زوجتك بذل الكثير من الجهد لإصلاح ما حدث، أرجو لكما حظاً موفقا".